الصفحه ١٣٤ : الكليني في
الكافي الشريف : كتاب الجنائز : باب اذا عسر على الميت الموت واشتد عليه النزع : ح
٥ ، ج ٣ ، ص ١٢٦
الصفحه ١٣٨ :
الشيطان ويتعوذ منه
بالرحمن ، ويودع ذلك الله ويسأله أن يَردّه عليه وقت حضور موته. فعند ذلك يسلم من
الصفحه ٢٩٧ :
حسن النظر والانصاف
لهم ، وكان له وزير صق صالح يعينه على الاصلاح ويكفيه مؤونته ، ويشاوره في اُموره
الصفحه ٨١ : ،
فلقد كانت له عليّ من الحقوق الواجب شكرها ما يكل شبا براعتي ويراعي عن ذكرها.
وهو شيخي الذي أخذت عنه
الصفحه ١٢٠ :
النفس ) ويشتد عليه
بصيف كل سنة ، ولذلك فهو يسافر الى الأماكن التي تخف فيها الحرارة كمشهد المقدّسة
الصفحه ١٥٧ : اثني عشرة مرَّة ، فإذا فرغ من صلاته صلّى عليَّ
سبعين مرَّة ، ويقول « اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آله
الصفحه ١٧٤ : رأس الميت بعد انصراف الناس عن قبره ، ويلقنه بصوت رفيع. ويحسن
أن يضع يديه على القبر ويقرب فمه من القبر
الصفحه ٢٢٢ :
لعاباً يتقذرهم أهل
الجمع ، وبعضهم مقطعة أيديهم وأرجلهم ، وبعضهم مصلبون على جذوع من نار ، وبعضهم
الصفحه ٢٢٤ :
* واعلم أن لا يوجد عمل لأجل تثقيل
ميزان الأعمال مثل الصلوات على محمّد وآله صلوات الله عليهم أجمعين
الصفحه ٢٢٥ : على ما يُكَفِّر به ذنوبه
فليكثرمن الصلاة على محمّد وآله ، فانّها تهدم الذنوب هداماً » (١).
* الرابع
الصفحه ٢٣٣ : » (١).
وتُعلَم شدة شوكته على الأعداء بالتأمّل
في هذه الأشعار المروية عنه رحمهالله
:
بَقيتُ وفري
الصفحه ٢٥٦ : (٢).
__________________
إلاّ امرور).
(١) في تفسير علي بن
ابراهيم القمّي بإسناده عن جابر عن جعفر عليهالسلام
قال ـ كما في
الصفحه ٢٥٧ : الذي في الدنيا
فهو الامام المفترض الطاعة فمن عرفه في الدنيا واقتدى بهداه مرّ على الصراط الذي
هو جهنم في
الصفحه ٢٦١ : قنطرة عظيمة في العرض والطول ،
فقيل : هذا الصراط ، فسرنا عليها فإذا هي كلما سلكنا فيها قلّ عرضها وبعد
الصفحه ٢٧٦ : باعثاً له على ثلاثة أشياء تتركب منها التوبة :
الأول منها : مرتبطة بحاضره وهو أن يترك
تلك الذيوب التي