الصفحه ٢٧٩ : مرّة ، ويقول :
يا نفس! ذوقي فما عند الله عند عزّوجلّ
أعظم مما صنعت بك ، ورسول الله ييظر الى ما يصنع
الصفحه ٥٥ : الله أكثر كان ازدياد طمعه فيما
عند الله أعظم وأشدّ لأنّ خزائن جوده وخيره ورحمته غير متناهية لا تبيد ولا
الصفحه ٢٢١ : اكتبه على كفنه ، وأن اُعلمه أهلي واحثهم عليه. وهو ألف اسم ، وفيه الاسم
الأعظم).
(١) قال المؤلّف
الصفحه ٢٧٣ : أعظم من الجبال
الرواسي.
فقال النبي صلىاللهعليهوآله : يغفر الله لك ذيوبك وإن كانت مثل
الأرضين
الصفحه ١٥٧ : تعلم إنّك أنت العلي الأعظم ثمَّ يسجدُ سجدة اُخرى فيقول
فيها ما قال في السجدة الاُولى ثمَ يسأل الله
الصفحه ١٥٦ : ، وقل هو الله أحد اثني
عشرة مرّة.
فإذا فرغ من صلاته قال سبعين
مرّة : اللّهمّ صلّ على محمّد النبي
الصفحه ١٧٠ :
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله انّه قال :
« مَن صَلّى ليلة الجمعة ركعتين يقرأ
فيهما بفاتحة
الصفحه ٢٦٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وبكى جبرئيل ، فبعث الله إليها ملكاً
، فقال لهما : انّ ربّكما يقرؤكما
الصفحه ٢٠٨ : من الفزع الأكبر » (٢).
* الخامس : روى الشيخ الصدوق عن الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢٧٥ : الله صلىاللهعليهوآله خرج وهو يتلوها ويبتسم. فقال لأصحابه :
من يدلني على ذلك الشاب التائب؟
فقال
الصفحه ٢٠١ :
من
منازل الآخرة المهولة
القيامة
فانّ هولها عظيم ، بل هي أعظم من كل
هول. وفزعها الفرع الأكبر
الصفحه ٢١١ : ، عانياً بما يصلحهم » (١).
* وروى الشيخ الجليل شاذان بن جبرئيل
القمّي عن الرسول الاعظم
الصفحه ٢٣٤ : ، فلا يظهر في
جاله أي تغيير وتبدل ، بل يذهب لاى المسجد ويصلي ، ويدعو ويستغفر له.
واذا تلاحظ جيداً فانّ
الصفحه ٤٠ : السلوك واعظمها هجرتهم من وجودهم الاعتباري والرحيل الى
الوطن الحقيقي فيكون بالله بعد أن يفنى في الله تعالى.
الصفحه ٨٢ : حياته : ( وتوفي والدي
العلاّمة أعلا الله تعالى مقامه ... وأنا ابن ثمان سنين ، فبقيت سنين لا أحد
يربيني