الصفحه ٢٢٨ : حاشية البرد في صفحة عاتقه صلىاللهعليهوآله ثمّ قال :
يا محمّد احمل لي على بعيري هذين من مال
الله
الصفحه ٢٣٢ : له : ويلك أتعرف لمن رميت؟!
فقال : لا.
فقيل له : هذا مالك صاحب أمير المؤمنين عليهالسلام.
فاتعد
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام :
(مالِكٌ ، وما مالكٌ ، والله
لو كان جبلاً لكان فِنداً ، ولو كان حَجَراً لكان صَلداً لا يرتقيه
الصفحه ٢٤١ :
من
مواقف القيامة المهولة
موقف الحساب
قال الله تعالى في سورة الانبياء :
( اقْتَرَبَ
الصفحه ٢٥٦ : الذي هو دين الحقّ وطريق ولاية ومتابعة أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين من
ذريته صلوات الله عليهم أجمعين
الصفحه ٢٦٠ : رجلٌ ، فبشره بغنم له قد ولدت ، فقال : يا أباذر ابشر ولدت غنمك وكثرت.
فقال : ما يسرني كثرتها ، فما
الصفحه ٢٦٥ :
أما الأخبار
* الأول : روي بسند صحيح (١) عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام قال :
قلت له
الصفحه ٢٧٢ : استكراهاً ، فأنا والله
أولى بهذا الفرق والخوف ، وأحق منك.
قال : فقام ، ولم يحدث شيئاً ، ورجع الى
أهله
الصفحه ٢٨١ :
قال : علي بن أبي طالب عليهالسلام.
قال : فو الله إن كان في جماعة أهل
المجلس إلاّ معرض عنه بوجهه
الصفحه ٢٩٥ :
يقول المؤلّف : يقول الله تعالى في
القرآن المجيد :
( وَمَنْ عَمِلَ
صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ
الصفحه ٣٠٤ : بغلته اذا هو دخل
المسجد ، فبينما هو جالس ومعه البغلة اذا اقبلت رفقة من خراسان ، فقال له رجل من
الرفقة
الصفحه ٣٢ :
والموضوعي لأجل تلاقي الأخطاء بالطبعات القادمة إن شاء الله تعالى.
والله عزّ وجلّ الموفّق للصواب ، وآخر
الصفحه ٤١ :
غاية تجوهر نفوسهم
ووصولها الى الغاية القصوى بلقاء الله تعالى.
فانّ للسالك غايتان أقربهما غاية
الصفحه ٤٦ : أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا
وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ * قَالَ رَبِّ
الصفحه ٧٣ : خراسان واتخذ منه مقراً دائماً له.
وقد ذكر انّه نزح من موطنه الأصلي بسبب
بعض المشاكل التي أشار إليها في