الصفحه ٢٠٩ :
محمد الباقر عليهالسلام :
« مَن كظم غيظاً وهو يقدر على امضائه
حشا الله قلبه أَمناً وإيماناً يوم
الصفحه ٢١٩ :
ناراً حتّى يلهبا
جسده ثمّ يقال له : هذا الذي كان في الدنيا ذا وجهين وسانين يعرف بذلك يوم القيامة
الصفحه ٢٢٩ :
وانّه خير خلق الله كلهم (١)
* الرواية الثانية : روي عن عصام بن المصطلق انّه قال :
دخلت
الصفحه ٢٥٧ : : هو الطريق
الى معرفة الله عزّوجلّ.
وهما صراطان : صراط في الدنيا
، وصراط في الآخرة.
وأما الصراط
الصفحه ٣٠٥ :
فلما ولّى عنه عاه ، فقال له : انصحك
لطول الصحبة ولك الخيار ، فإذاكان يوم القيامة كان رسول الله
الصفحه ٣٤ :
المعرفة للحقّ تعالى
: ( مَن
أراد الله بدأ بكم ) (١).
والرؤية الاسلامية واحدة بكلا الطريقين
الصفحه ٥١ : فَارْهَبُونِ ) (١).
وقال تعالى : (
وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
الصفحه ١٣١ :
هو يصيح فقال النبي صلىاللهعليهوآله : أجزعاً أم وجعاً؟ فقال عليهالسلام : يا رسول الله ما وجعت
الصفحه ١٦٢ : الشيخ الصدوق رحمهالله عن الامام الصادق عليهالسلام قال :
« اقعد رجل من الأخيار (٢) في قبره ، قيل له
الصفحه ١٦٥ : ابن عباس انّه قال :
الغري قطعة من الجبل الذي كلم الله جلّ شأنه موسى تكليماً ، وقدس عليه تقديساً
الصفحه ١٧٢ :
العقبة
الثالثة
مساءَلة منكر ونكير في القبر
* روي عن الامام الصادق عليهالسلام انه قال
الصفحه ٢١٦ :
يقول الله تعالى في سورة المعارج :
( فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا
وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا
الصفحه ٢٢٧ :
نزلت في السبخة ،
وكم قطرة نزلت في القبور.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : فتعجبت من حفظه
الصفحه ٢٣١ :
المدينة ، فركب إليه ، فوجده في مزرعة له ، فدخل المزرعة بحماره ، فصاح به العمري
: لا توطئ زرعنا.
فتوطاه
الصفحه ٢٤٨ :
( من زار قبر الحسين عليهالسلام في شهر رمضان ومات في الطريق لم يعرض
ولم يحاسب. ويقام له : ادخل