الصفحه ٢٠٧ :
* وروي عن الامام الصادق عليهالسلام :
« مَن قرأ كل ليلة أو كل جمعة سورة الاحقاف
لم يصبه الله
الصفحه ٢٢٦ :
شيء مما خلق اله
الاّ صلى على العبد لصلاة الله عليه ، وصلاة ملائكته. فمن لم يرغب في ثذا فهو جاهل
الصفحه ٢٧٧ :
أو أن يعمل عملاً قد شرع الله تعالى له
حدّاً مثل شرب الخمر ، فما لم يثبت عند الحاكم الشرعي فهو
الصفحه ١٣٢ : مُنذُ ستّة
حجج.
قال صلىاللهعليهوآله
لها : ارضي عنه.
قالت : رضياللهعنه
يا رسول الله برضاك عنه
الصفحه ١٣٨ :
الشيطان ويتعوذ منه
بالرحمن ، ويودع ذلك الله ويسأله أن يَردّه عليه وقت حضور موته. فعند ذلك يسلم من
الصفحه ٢٦٧ :
قط ، ولم يزل منذ
ولاّه الله جهنم يزداد كل يوم غضباً وغيظاً على ِأعداء الله وأهل معصيته ، فينتقم
الصفحه ٢٨٣ : قال :
انّ رسول الله صلىاللهعليهوآله صلّى بالناس الصبح ، فنظر الى شاب من
الأنصار (٥)
وهو في
الصفحه ٣٣ : الرؤية الاسلامية تؤكد على دور الانسان من الخلق والوجود بحيث
اعتبرته خليفة الله عزّ وجلّ وأن الله تعالى
الصفحه ٤٨ :
درك من الجحيم ... »
(١).
وكذلك : « من أراد الله بدأ بكم ومن
وحده قبل عنكم ومن قصده توجه بكم
الصفحه ٥٩ : يعيش الموت ويديم ذكره له ليعدّ ليومه ذلك الذي ينتظره لا محالة ،
فانّ انحراف الانسان عن الجادة المستقيمة
الصفحه ١٠٣ :
المعصومة سلام الله
عليها.
وكان والدي المرحوم الكربلائي (١) محمّد رضا من المتأثّرين به ، وكان
الصفحه ١٥١ :
قيل : على قبر يحفرونه.
قال : ففزع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فبدر بين يدي أصحابه مسرعاً
الصفحه ١٥٢ :
* ونقل الشيخ البهائي عن بعض الحكماء
انّه رُئيَ في ساعة موته يتحسر ويتأسف.
فقيل له : ما هذا الذي
الصفحه ١٦٧ :
« انّه يتجافى عنه العذاب ما دامت رطبة » (١).
وروي أيضاً :
« مرّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٧ :
فلان أخيك عنك.
قال : فقلت له : فاشرك بين رجلين في
ركعتين؟
قال : نعم.
فقال عليهالسلام