الصفحه ٧٤ :
وانصرف في مشهد الى طبع بعض مؤلفاته ،
وعكف على تصنيف غيرها (١).
ووفق الى حجّ بيت الله الحرام
الصفحه ١٥٣ : يقرا فيهما فاتحة
الكتاب مرّة وآية الكرسي مرّة ، وقل هو الله احد مرّتين ، وفي الثانية فاتحة
الكتاب مرّة
الصفحه ٩١ : هذا
الفهرس الذي سنوافيك به عن قريب إن شاء الله تعالى.
٢ ـ جودة ومتانة وعمق التأليف.
فقد نقرأ في
الصفحه ١٧٩ : من قبيلة طي اسمه
مدلج بن سويد ، انّه خلا ذات يومٍ في خيمته ، فإذا هو بقومٍ من طي ومعهم أوعيتهم.
فقال
الصفحه ٢٨٩ : الموت؟
قال له : (أو ما علمت انّ
الشيب رسولي).
دعوات الراوندي : ص ٢٣٩ ، ح
٦٧٠. وعنه في البحار : ج ٨٢
الصفحه ٣٠٦ : توأم مع تلك الخصلة الشريفة.
ولقد أجاد من قال :
نيست از بهر آسمان ازل
نردبان
الصفحه ٦٥ : الموسوي
غفر الله تعالى ذنبه وأحسن عاقبته وحشره مع أجداده الطاهرين انّه جرت العادة بين
المحققين والمترجمين
الصفحه ٨٣ : .
وقد وهب حبّ طلابه له حبّاً كبيراً
قلّما نجده بين الاستاذ وتلاميذه ، وبمراجعة سريعة الى ما كتبه الشيخ
الصفحه ١٤٠ : الْوَهَّابُ )
(٢).
__________________
أنت اللهُ لا اله
إلاّ أنتَ ربُّ العاليمن : أنت الله لا إله إلاّ
الصفحه ١٤٢ : المغرب ( بسم الله الرحمن
__________________
بالعقيق فانّه يحرس
من كل سوء » الكافي : ج ٦ ، ص ٤٧٠ ، ٤٧١
الصفحه ١٣٤ : عليه
يعقوب بن جعفر ، فقال له : كنّا نعهد الميت اذا نزل به يقرأ عنده ( يس والقرآن
الحكيم ) وصرت تأمرنا
الصفحه ١٧٣ : وليه ، فإن أجاب نجا ، وإن عجز عذّباه.
فقال له رجل : ما لمن عرف
ربّه ونبيّه ولم يعرف وليّه؟
فقال
الصفحه ١٦١ : ، ص ٤٩ ، ح ٣٩.
« أًتي رسول الله صلىاللهعليهوآله فقيل له : انّ سعد بن معاذ
قد مات.
فقام رسول الله
الصفحه ١٧١ : الله عشرة
مرّات (١).
* وورد ليوم النصف من رجب صلاة خمسين
ركعة بالحمد والتوحيد والفلق والناس ، فانّها
الصفحه ١٥٥ : قبل أن ينام وكّل الله به ألف
ملك يحفظونه من شر كل شيطان رجيم ، ومن كل آفة. وإن مات في يومه ادخله الله