منازل الآخرة والمطالب الفاخرة
منازل الآخرة والمطالب الفاخرة
تحمیل
البحث في منازل الآخرة والمطالب الفاخرة
عدد النتائج : ٢٧٣ الصفحه ٥٢ : فيه ، ولو كان وقوع سببه
معلوماً ، أو منظونا ظنّاً غالباً يسمّى ذلك انتظار المكروه أيضاً كما يسمى خوفاً
الصفحه ١٢٤ : ونهاراً. كما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام انّه كان ينادي في كل ليلة عندما يهجع
الناس بصوته الرخيم بحيث
الصفحه ٩١ : ء عصرنا الحاضر ، وكان عالماً فاضلاً كاملاً محدثاً متتبعاً
ماهراً ، وهو المقصود بعبارة المؤلّف في هذا
الصفحه ٢٤٦ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : هكذا تحتمع الذنوب (١).
فمن المعلوم انّه كان المقصود من أمره
الصفحه ٢٩٤ : :
لأهل الدنيا الذين خدعتهم الدنيا وتعلقت
قلوبهم بها.
قال بلوهر :
كان أهل مدينة يأتون الرجل الغريب
الصفحه ٧٩ :
النجف الأشرف حلقات
دروس العلماء في حياة استاذهم النوري ولكنه لازم الشيخ حسين النوري وكان يصرف معه
الصفحه ٣١ : متنوعة ومتعددة من اجل الحفاظ على تلك الأصالة والدفاع عنها لنحتفظ
بالتالي بشخصية إنساننا المسلم كما كان
الصفحه ٥٤ : .
كما أن المؤلّف القمّي رحمهالله أجاد عندما لم يطنب بالتخويف بل أوجز
بما يؤدي الغرض الوعظي والتأدبي
الصفحه ١٧٠ : يعطى ثواب سبعين
شهيداً ويجيء يوم القيامة ونوره يضيء لأهل الجمع كما بين مكة والمدينة واعطاه الله
برا
الصفحه ٥٣ :
لا تكون ملكة نفسانية عنده ، وكذلك الرجاء ، بحيث يكونا الداعي الى عبادته تعالى ،
كما يلزم المرشد أن
الصفحه ٥٠ : ويستفيدون من القصة كاسلوب خطابي يشد السامع أو
القارىء الى تذكر الله عزّ وجلّ ، كما انّهم يستشهدون بالروايات
الصفحه ١٨٧ :
: انَّ الميت ليفرح بالترحم عليه والاستغفار له كما يفرح الحي بالهدية تهدى إليه »
(١).
وقال
الصفحه ٢٠٨ : :
« مَن عرضت له فاحشة أو شهوة فاجتنبها
من مخافة الله عزّوجلّ حرّم الله عليه النار وآمنه من الفزع الأكبر
الصفحه ٢٦٨ :
النار ذلك اليوم حزناً.
فيورث هؤلاء منازل هؤلاء ، وهؤلاء منازل
هؤلاء! وذلك قول الله عزّوجلّ
الصفحه ٢٧٥ : الله من
النار.
ثمّ قال صلىاللهعليهوآله
لأصحابه : هكذا تداركوا الذنوب ، كما تداركها بهلول.
ابشر