الصفحه ١٧٠ : الكتاب واذا زلزلت الأرض زلزالها خمس عشرة مرّة آمنه الله من عذاب
القبر ومن أهوال يوم القيامة
الصفحه ١٧٥ : :
« اذا دخل المؤمن في قبره ، كانت الصلاة
عن يمينه ، والزكاة عن يساره ، والبرّ
الصفحه ١٩٣ :
أنا نائمٌ في ليلة من الليالي ، وإذا اسمع ضوضاءاً (١) في باب داري ، فخرجت من الدار ، فرأيت
والدتي
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآله كان (اذا ذكر الساعة اشتد صوته واحمرّت
وجنتاه) (٣).
__________________
(١) تفسير الشيخ
الثقة
الصفحه ٢٤٥ : الحساب وتمهر فيه واعلم انّه قال
بعض المحققين : انّه لا تحصل النجاة من خطر الميزان والحساب إلاّ اذا حاسب
الصفحه ٢٤٧ :
من
مواقف القيامة المهولة
نَشر الصحف
كما قال تعالى في أوصاف القيامة :
( وَإِذَا الصُّحُفُ
الصفحه ٢٤٨ : أهوالها :
اذا تطايرت الكتب يميناً وشمالاً.
وعند الصراط.
وعند الميزان) (٣).
* وقال في (حق اليقين
الصفحه ٢٦٠ : النار »
(٢).
* وفي رواية اُخرى : واذا مرّ الخائن
للأمانة ، والقطوع للرحم لم ينفعه معها عمل ، ويكفأ به
الصفحه ٢٦٢ : اخلصه من أهوالها : اذا تطايرت الكتب يميناً
وشمالاً ، وعند الصراط وعند الميزان ». ورواه الصدوق في الأمالي
الصفحه ٢٧٦ : .
والثالث : متعلق بالماضي ، وهو أن يندم
على ما مضى ويتدارك ما فات منه اذا كان مما يتدارك.
واعلم انّ الذنوب
الصفحه ٢٨٧ : نابتين على شفير البئر ، ووقعت قدماه على رؤوس حيات.
فلما نظر الى قعر البئر اذا بنيّين فاعر
نحوه يريد
الصفحه ٢٩٨ : يضرب
بيده. وامرأته في مثل خلقه ولباسه قائمة بين يديه تسقيه إذا استسقى منها ، وترقص
له إذا ضرب ، وتحييه
الصفحه ٣٠٢ : (١).
وهذا منتهىى التحقير للدنيا ، فانّ
العظم أحقر من كل حقير بلا قيمة وبالخصوص إذا كان عظم خنزير وبالخصوص
الصفحه ٣٠٤ : بغلته اذا هو دخل
المسجد ، فبينما هو جالس ومعه البغلة اذا اقبلت رفقة من خراسان ، فقال له رجل من
الرفقة
الصفحه ٥ :
بما إذا كان الفائت صلاة يوم وليلة؟.............. ٣٥٣
هل يجب قضاء الفائتة
قبل الحاضرة مع اتساع الوقت