الصفحه ٢٨٦ : نفوسهم إليهاشوقاً ، وظنّوا انّها نصب اعينهم ، وإذا مرّوا
بآية فيها تخويف اصغوا اليها مسامع قلوبهم وظنوا
الصفحه ٢٢٢ : .
وقيل : النمام هو الذي يكون
مع القوم يتحدثون فينمَّ عليهم ، والقتات هو الذي يتسمعّ على القوم ، وهم لا
الصفحه ٤٤ : : « وإذا حمل الميت الى
قبره فلا يفاجأ به القبر لأن للقبر أهوالاً عظيمة ويتعوذ حامله بالله من هول
المطلع
الصفحه ٤٠ :
ومهما اختلف القوم فالمسألة ليست داخلة
ضمن معدودات الترف الفكري ، بل انّها من المسائل الحياتية
الصفحه ١٩٦ : الله عظنا موعظة ننتفع بها فإنا قوم نعبر [نعمر خ. ل] في
البرية.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٧ : : أي حساب هو؟ فقال : قوم من امتك
يحضرون مجمعاً فيذكر فيه اسمك عندهم فيصلون عليك فأنا لا أقدر على حصر
الصفحه ٢٦٩ : آجال القوم تقضى ، ثمّ حكى
نداء أهل النار ، فقال : ( وَنَادَوْا يَا
مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ
الصفحه ٢٧٧ : أمير المؤمنين عليه السلام فذثب وقال : حتّى يسأل عنك. فبعث الى
قومه فسأل عن خيره ، فقالوا : يا أمير
الصفحه ٣٨ : الامرّين والأشد في
تلك العوالم فيما إذا لم يهتم في هذه الدنيا ببناء عوالمه تلك لأنه قد يمكنه تجاوز
كثير من
الصفحه ١٥٠ : ) :
( وإذا حمل الميت الى قبره فلا يفاجأ به
القبر لأنّ للقبر أهوالاً عظيمة. ويتعوذ حامله الله مِن هول المطلع
الصفحه ٤٦ : : « جزناها
وهي خامدة » (١).
واما اذا لم يقطع الانسان تلك المنازل
في الاُولى فانّه مضطر لا محالة الى قطعها
الصفحه ٢١١ :
* وروي :
« انّ عابِدَ بني اسرائيل كان إذا بلغ
الغاية من العبادة صار مشاءً في حوائج الناس
الصفحه ٤١ :
يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) (١)
وصار الموت والقبر وما بعده والمعاد غاية اولى ، لأن الانسان سوف يبعث كما مات
الصفحه ٤٥ : لا يمرّ عليها بالآخرة ، لأنه مرّ بها وعليها في الاُولى ، كما ورد عن جابر بن
عبدالله الانصاري
الصفحه ٥٠ :
ما لا تعلمون ولمّا
تعملوا بما علمتم ، فإن العلم اذا لم يعمل به لم يزدد صاحبه إلاّ كفراً ولم يزدد