الصفحه ١٥٠ :
الى
عدّة عقبات منها :
العَقَبَةُ
الأُولى
وحشةُ القبر
* في كتاب ( من لا يحضره الفقيه
الصفحه ١٧٥ : لقن بها حجته ) (١).
* وفي كتاب ( مَن لا يحضره الفقيه ) :
( ولما مات ذر بن أبي ذر رحمهالله وقف
الصفحه ١٨٧ : من المنامات الصادقة.
__________________
(١) من لا يحضره
الفقيه : ج ١ ، ص ١١٧ ، ح ٥٥٤. وعنه في
الصفحه ٢٠٨ : ... ». وفي الفقيه : ج ١ ص ٨٤ ، ح ٣٨٠ ، عن الامام
الصادق عليهالسلام انّه قال :
« من مات في أحد الحرمين اُمن
الصفحه ٢١٣ :
* يقول المؤلّف : انّ قبر فخر المحققين
ـ على ما يظهر من كلام المجلسي الأول في شرح الفقيه ـ في النجف
الصفحه ٢٣٧ : كان رئيساً للمسلمين ، وحجّة الاسلام ، وفقيه أهل البيت عليهمالسلام وقد وصلت فقاهته الى درجة بحيث انّه
الصفحه ٤٤ : بذراعين أو ثلاثة
حتّى يأخذ اهبته ثمّ ضعه في لحده ... » (٣).
وذكر الصدوق رحمهالله في الفقيه قال
الصفحه ٦٣ :
* وروى الصدوق في الفقيه عن الامام
الصادق عليهالسلام عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٧ : العلم وأهله ،
فقرأ مقدمات العلوم ، وسطوح الفقه والاصول على عدد من علماء قم وفضلائها كالميرزا
محمّد
الصفحه ٦٨ : الشيرازي ، واستفاد منه وكانت عمدة تلمّذه في الفقه
والاصول على يد الحاجّ الميرزا حبيب الله الرشتي ، والملاّ
الصفحه ٧٠ : ورواياتهم كان الفقهاء
والمحدّثون لا يتجاهرون بشيء مما عندهم ، وكانوا متبددين حتّى عصر الشيخ الطوسي
والى
الصفحه ٨٢ : الجليل الفقيه النبيه الزاهد الورع النبيل المولى محمّد
علي المحلاتي.
ثمّ هاجر الى النجف الأشرف فحضر عن
الصفحه ١٧٧ : الفقيه : ج ١ ، ص ١٢٣ ، ح ٢٨٥ والرواية كما في الفقيه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام
الصفحه ٢٠٧ : التهذيب : ج ٥ ، ص ٢٣ ، ح ١٤. والصدوق في
(من لا يحضره الفقيه) ج ٢ ، ص ٢٢٩ ـ ح ٢٢٦٩ ، ونقله في البحار
الصفحه ٣٤ : : ج ٦ ، ص ٩٩. الفقيه : ج ٢ ، ص ٥٩٦.
(٢) قال تعالى في
سورة التين الآية ٤ ـ ٦ : ( لَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنسَانَ