الصفحه ١٦٥ : التربة الشريفة انّها تُسقط عذاب القبر وحساب منكر ونكير عَن مَن يدفن
فيها
الصفحه ١٦٦ :
* التاسع : من الاُمور النافعة لرفع
عذاب القبر وضع جريدتين رطبتين مع الميت :
وروي
الصفحه ١٧٣ :
__________________
عن ولاية أمير
المؤمين بعد الموت ، يقولان للميت : من ربّك؟ وما دينك؟ ومن
الصفحه ٢٠٥ :
فانتضاه (عمر) وضرب به ، فما حاك (١) ، فطرحة من يده ، وقال : ما هذا إذ سلّ
بشيء.
فقال عمرو : يا
الصفحه ٢١١ :
* وروي :
« انّ عابِدَ بني اسرائيل كان إذا بلغ
الغاية من العبادة صار مشاءً في حوائج الناس
الصفحه ٢٥٩ :
واسم عقبة منها الرحم ، واسم عقبة منها
الأمانة ، واسم عقبة منها الصلاة ، وباسم كل فرض ، أو أمر ، أو
الصفحه ٢٨٢ : .
فقالت فاطمة عليهماالسلام : يا أبا الدرداء ما كان من شأنه ، ومن
قصته؟
فأخبرتها الخبر ، فقالت : هي
الصفحه ٣٠٤ : من باب رزاق العباد الى باب نصراني ، وطويت كشحك عن الحبيب ، وصالحت عدوه
المريب فقل ايّنا أقل حياءً أنا
الصفحه ٣٤ :
المعرفة للحقّ تعالى
: ( مَن
أراد الله بدأ بكم ) (١).
والرؤية الاسلامية واحدة بكلا الطريقين
الصفحه ٤١ : أن ينال غايته القصوى بلقاء الله عزّ وجلّ إلاّ بعد
ان تقوم عليه قيامات وكلّما تقوم عليه قيامة من
الصفحه ٤٣ :
الدنيا ابتداءً من جنّة الأعمال ونار الأعمال ولكن قد حجبتهما الحجب الظلمانية عند
الانسان فلا يراهما إلاّ
الصفحه ٥٢ : يدري ما صنع الله فيه ، وعمر قد بقي لا يدري ما يكتسب فيه من المهالك
فهو لا يصبح إلاّ خائفاً ولا يصلحه
الصفحه ٦٤ : الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ) (١).
وبما أن هدف الآخرة لا ينسجم مع
الانسياب ورا
الصفحه ٨٥ :
الأقل ) (١).
ونقل عنه أيضاً انّه قال : ما تعريبه :
(وكنت من أيّام طفولتي مع المرحوم الوالد وكنّا اذا
الصفحه ٨٧ :
علماؤها البقاء فيها لتشييد حوزة علمية ومركز ديني واجابهم الى ذلك كان المترجم له
من أعوانه وأنصاره ، فقد