الصفحه ٢١٩ :
» (١).
واعلم
أنّ الاُمور النافعة لهذا الموقف كثيرة ، ونحن نشير الى عدة أشياء منها :
* الأول : ورد في حديث
الصفحه ٢٢٩ : المدينة فرأيت الحسين بن علي عليهماالسلام فاعجبني سمته ورواؤه ، وأثار من الحسد
ماكان يخفيه صدري لأبيه من
الصفحه ٢٥١ :
أولى بذلك منّا ومن
المأمورين ،
الهي كرمتُ فاكرمني اذ كنت من سؤّالك ،
وجدتُ بالمعروف فاخلطني
الصفحه ٢٦١ :
فإذا هو الى وسطه ما
عدا جانبي وركيه الى رفي ركبته محرق بالنار ، وقد أصابه من ذلك ألم شديد لا يمكنه
الصفحه ٦١ : : فكر ساعة خير من عبادة سنة ، وذلك
عندما تحلّ اطناب خيام الدنيا ، وتشدّها في الآخرة ، ولا شك [ولا يسكن
الصفحه ١٠٢ : نقلت حادثة غريبة تصور حالة
مراقبته لنفسه ونيته بشكل دقيق فقد طلب منه جماعة من المؤمنين في مشهد المقدّسة
الصفحه ١٤٠ :
* وأن يصلي الصلاة الواردة في يوم الأحد
من ذي القعدة (١).
* والمداومة على هذا الذكر الشريف
الصفحه ١٤٣ :
الرحيم ولا حول ولا
قوة إلاّ بالله العلي العظيم ) (١).
* وأن يصلي في ليلة الثاني والعشرين من
رجب
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام : « يا عِباد الله ما بَعدَ المَوتِ
لمَن لا يُغفَر له أشدُّ مِنَ المَوتِ القبر فاحذروا ضيقَةُ
الصفحه ١٦٠ : ضيقِ القَبرِ اللَّهُمَّ أعِنِّي على وَحشَةِ القَبرِ
القَبرِ اللّهُمَّ زَوِّجني مِن الحور العينِ
الصفحه ١٦٢ :
* وفي رواية اُخرى :
« ضغطة القبر للمؤمن من كفّارة لما كان
منه مِن تضييع النِعَم » (١).
* وروى
الصفحه ١٦٣ : يوم القيامة
مغفوراً له أو معذَّباً » (٣).
المُنجيات من ضَغطَةِ القَبرِ :
وأما الاُمور التي تنجي
الصفحه ١٩٥ : :
وصل إلينا من أحد الثقات ومحل الاعتماد
عن استاذ اساتيذنا الشيخ بهاء الملة والدين العاملي قدسسرهم
الصفحه ٢٠٦ :
* ولنذكر هنا بعض الاُمور التي تنجي من
شدائد القيامة ، وتؤمن من الفزع الأكبر ، وهي عشرة اُمور
الصفحه ٢٢٠ :
يسيراً ، ويأمر به
الى الجنّة والمثال أمامه.
فيقول له المؤمن يرحمك الله نِعَم
الخارج خرجت معي من