الصفحه ٢٠٩ :
محمد الباقر عليهالسلام :
« مَن كظم غيظاً وهو يقدر على امضائه
حشا الله قلبه أَمناً وإيماناً يوم
الصفحه ٢٥٨ : قال :
اعتقادنا في العقابات التي على المحشر
أن كل عقبة منها اسمها اسم فرض وأمر ونهي ، فمتى انتهى
الصفحه ٢٧٤ :
وانصرف عنها أهلها ،
وجنّ عليهم الليل أتيت قبرها ، فنبشتها ، ثمّ استخرجتها ، ونزعت ما كان عليها من
الصفحه ٢٩١ :
٩ ـ فاذا جاء الشيب في الشعر الأسود فقد
جاءت علامات انقطاع الأمل.
١٠ ـ وقد لبست شحمة اُذنك من
الصفحه ٢٩٨ : ، وفيه مسكين من المساكين.
ثمّ نظرا في الغار من حيث لا يراهما
الرجل ، فإذا الرجل مشوّه الخلق ، عليه ثياب
الصفحه ٣١ :
بالروحانية وانّها
تمثل نوعاً من أنواع اللاواقعية والفردية والانزواء والتخلف.
ولا يمكنني أن احصر
الصفحه ١١٢ : أكثر
من هذا؟
* وكان أحد الأشخاص من تجار طهران يقدم
له مبلغاً متواضعاً من المال الى آخر عمره ، وكان هو
الصفحه ١٣٧ :
الثانِيَةُ
العديلةُ عند
الموت
يعني العدول من الحقّ الى الباطل في وقت
الموت ، وذلك أن يحضر الشيطان عند
الصفحه ١٥٧ :
__________________
الله عزَّوجلَّ قد
فعلت ذلك.
ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما من
الصفحه ١٥٨ :
* وروي :
« ومَن صام اثني عشر يوماً من شعبان
زاره في قبره كلّ يوم سبعون ألف ملك الى النفخ في
الصفحه ١٦٤ :
* الثالث : روي :
« مَن قرأ سورة ن والقلم في فريضة أو
نافلة ... (١)
وأعاذه الله اذا مات مِن ضمة
الصفحه ١٦٩ :
* الثاني عشر : ومن الاُمور الموجبة للنجاة
من عذاب القبر قراءة سورة الملك فوق قبر الميت كما روى ذلك
الصفحه ٢٠٨ :
* الرابع : وروى الشيخ الكليني عن
الامام الصادق عليهالسلام
قال :
« مَن دفن في الحرم (١) اُمِنَ
الصفحه ٢٤٤ :
فقال : يا أحمد جئت من باب الصغير فلقيت
وسق شيح (١)
، وأخذت منه عوداً ما أدري تخللت به ، أورميت به
الصفحه ٢٦٢ :
من شهر رجب بعد صلاة
المغرب عشرين ركعة بالحمد والتوحيد ، ويسلم بين كل ركعتين ليحفظ في نفسه وأهله