الصفحه ٨١ : شوال سنة ١٢٥٤ في قرية نور احدى كور
طبرستان وهي ( مازندران ).
وكان والده من العلماء الأجلاء درس في
الصفحه ١٣٤ :
والصافات (١) وكلمات الفرج عنده (٢).
* وروى الشيخ الصدوق عن الامام الصادق عليهالسلام :
« مَن
الصفحه ٢٨٣ : عَلَيَّ خَطيئَتي ، ثُمَّ اَذكُرُ العَظيمَ مِن اَخذِكَ فَتَعظُم
عَلَيَّ بَليَّتي * آه اِن قَرَأتُ فِي
الصفحه ٢٨٦ : الدنيا فلم يريدوها ، واسرتهم
ففدوا انفسهم منها. أما الليل فصافون أقدامهم تالين لأجزاء القرآن يرتلونه
الصفحه ٣٠٣ : انّه كان في جبل لبنان رجل من
العباد منوزوياً عن الناس في غار في ذلك الجبل ، وكان يصوم النهار ويأتيه كل
الصفحه ٣٨ : فيها ضيقة وصبعة ، وسوف يتخلّص من كثير من صعوباتها وضيقها
بانتقاله الى العوالم الاُخرى ولكن ذلك يعتمد
الصفحه ٤٥ : وما فيه من مواقف يمرّ بها الانسان فإن كان قطعها في
الاُولى فإنه يكفاها في الآخرة ، وقد وضّحت هذه
الصفحه ٢٨١ : ، ثمّ أنتدب له رجل من الأنصار؟ فقال له : يا عويمر
لقد تكلمت بكلمة ما وافقك عليها أحد منذ أتيت بها
الصفحه ١٠١ :
إليه فقال عند ذلك :
أيها الناس لقد شرف مجلسنا الحاجّ الاستاذ فاستفيدوا منه ، ومع اكتظاظ الناس
الصفحه ٢٢٨ : حاشية البرد في صفحة عاتقه صلىاللهعليهوآله ثمّ قال :
يا محمّد احمل لي على بعيري هذين من مال
الله
الصفحه ٥٦ :
وقد علّق المجلسي رحمهالله بقوله : (والحقّ أن العبد ما دام في
دار التكليف لابدّ له من الخوف والرجا
الصفحه ٧١ :
فكان من الطبيعي ان يهاجر المرحوم الشيخ
عباس القمّي الى النجف الأشرف بعد ان أكمل دراساته الاولية
الصفحه ٣٠٧ :
٥ ـ حجّة الله قمت على من تعلّم العلم
ولم يعمل به.
٦ ـ كلّ تعلّمته من العلم فاعمل به
واطلب العلم
الصفحه ٢٣٨ :
أطرافهم محنيةً (١)
ظهورهم يتلون أجزاء القرآن لصلاتهم ، قد اشتدت أعوالهم ونحيبهم وزفيرهم ، اذا
زفروا خِلتَ
الصفحه ٢ : ء............................................... ٢٤٧
صحة غسل من اغتسل
عرياناً بين الناس................................... ٢٤٨
جواز ذكر الله تعالى