الصفحه ٢٧٢ :
قالت : لا ، وعزّته ، قال : فأنت تفقي
منه هذا القرق ولم تصنعي من هذا شيئاً ، وانّما استكرهك
الصفحه ٢٧٨ : كان
ذلك الشخص عالماً باهانته له ، فعليه أن يمكّنه من الحدّ من نفسه.
وإن لي يكن عالماً ففيه خلاف بين
الصفحه ٢٧٩ : : ياعبدالله! لقد رأيتك صنعت شيئاً ما رأيت أحداً من الناس
صنعه ، فيما حملك على ما صنعت؟!!
فقال الرجل : حملني
الصفحه ٢٨٧ : التقامه.
فلما رفع رأسه الى أعلى الغصنين اذا
عليهما شيء من عسل النحل ، فتطعم من ذلك العسل فالهاه ما طعم
الصفحه ٢٩٦ : ، فليس هناك من
يبعثه إليك بعدك.
٢ ـ كل ، والبس ، وهب ، وتنعم ، فلِمَ
تبقي ما عندك لغيرك؟!
٣ ـ أنفق
الصفحه ٢٩٧ : ، وعرف فضلهم ، فأجابهم ، وانقطع اليهم بأخائه وودّه.
وكانت له من الملك منزلة حسنة وخاصّة.
وكان الملك لا
الصفحه ٢٩٩ :
قال الملك : مَن هم؟
قال الوزير : أهل الدين الذين عرفوا ملك
الآخرة ونعيمها فطلبوه.
قال الملك
الصفحه ٥ :
............................................................... ٣٤٧
حكم التنفل بمكة في
شيء من الأوقات المكروهة............................ ٣٤٧
قضاء الصلوات
الصفحه ١٦ :
............................................................... ٣٤٧
حكم التنفل بمكة في
شيء من الأوقات المكروهة............................ ٣٤٧
قضاء الصلوات
الصفحه ٣٣ : الطاهرين.
عندما نريد التعرّف على الرؤية
الاسلامية للكون والانسان والحياة فإننا لابدّ وأن ننطلق من أحد
الصفحه ٤٦ :
* وروى الفيض الكاشاني رحمهالله : لما سئل بعض أئمتنا عليهمالسلام من عموم الآية المذكورة فقال
الصفحه ٧٥ : أدوارهم بهدوء وحكمة ... ) (١).
وقد شارك العلماء الافذاذ مؤسسو الحوزة
العلمية فهرعوا من كل صوبٍ ومكان
الصفحه ٩٥ :
العلماء ، قرناً قرناً لم يتم ) (٤)
، لما يحتمل أن المقصود من الأول كتاب ( طبقات العلماء ) وهو غير هذا
الصفحه ٩٨ : التوكل
في كل الامور ).
وقد عنونه البعض « نَفَس المهموم ونفثة
المصدور » ويبدو انّهما كتابان من حيث
الصفحه ١٠٨ :
والأوصياء صلوات
الله عليهم أجمعين ، ولكن لظروف لم تعرف اصولها ، تقلصت هذه المهمّات من مساحة