الصفحه ٧٩ : الاساتذة الآخرين ، ومع احتمال أن مدة حضوره عندهم أكثر من فترة
حضوره عند العلاّمة النوري رحمهالله
من حيث
الصفحه ٨٩ : .. ) (١).
فما وقع القلم من يدي النوري الى آخر
ساعة من حياته في هذه الدنيا ، فإذا جاءت سكرة الموت بالحقّ ، ولحق
الصفحه ٩٤ : الأنوار لما يقصد منه على ترتيب حروف المعجم ، وذكر
في كل مادة الحديث الوارد في تلك المادة اذا كان مختصراً
الصفحه ١٠٣ :
المعصومة سلام الله
عليها.
وكان والدي المرحوم الكربلائي (١) محمّد رضا من المتأثّرين به ، وكان
الصفحه ١١١ : الملابس والكماليات.
* وكان فراش بيته من البسط العاديّة
التي تمسى بـ ( گليم ).
* وكان لا يصرف على نفسه
الصفحه ١١٦ : والقوانين المدنية والفكر الماركسي وما الى ذلك.
وابتغوا من ذلك ملء الفراغ الذي سوف
يولده انسحاب الفكر
الصفحه ١١٧ : الامرّين ، وكان جهادهم يعادل جهاد جميع الذين جاؤوا من بعدهم. وكان من
اولئك الشيخ القمّي رحمهالله.
أما
الصفحه ١٦٧ : أول يوم من رجب.
« تصلّي عشر ركعات تقرأ في كل ركعة
فاتحة الكتاب مرّة ، وقل هو الله أحد ثلاث مرّات
الصفحه ٢٠١ :
من
منازل الآخرة المهولة
القيامة
فانّ هولها عظيم ، بل هي أعظم من كل
هول. وفزعها الفرع الأكبر
الصفحه ٢١٠ : ، ومن جملتها ما روي عن الامام محمّد الباقر عليهالسلام انّه قال :
« مَن مشى في حاجة أخيه المسلم
الصفحه ٢٢٣ :
من مواقف القيامة المهولة
موقف
الميزان ووزن الأعمال
قال الله تعالى في أوائل سورة الاعراف
الصفحه ٢٢٦ :
مغرور قد برئ الله منه ورسوله وأهل بيته » (١).
يقول الفقير : روى الشيخ الصدوق في
معاني الأخبار عن
الصفحه ٢٤٠ :
كما صنف لأحله الشيخ الأجل رئيس
المحدّثين الصدوق رحمة الله عليه كتاب (عيون أخبار الرضا).
وجمع من
الصفحه ٢٤٢ : عليهماالسلام ، قال :
(يؤتى يوم القيامة بصاحب الدَّين يشكو
الوحشة فإن كانت له حسنات أخذَ منها لصاحب الدَّين
الصفحه ٢٥٦ : الذي هو دين الحقّ وطريق ولاية ومتابعة أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين من
ذريته صلوات الله عليهم أجمعين