الصفحه ٩٩ :
من أبناء العامّة ) (١).
٦٧ ـ هداية الانام الى وقائع الأيّام ،
مختصر كتاب ( فيض العلاّم ) الذي
الصفحه ١٠٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
قد طردوني من بابهم. وكان من عادته أن يقول ذلك أحياناً بتأثر ويبكي ).
وأضاف
الصفحه ١٠٦ : اسمه الشريف في مكان فاكتب الصلوات بشكلها
الحروفي ولا تكتفي بالرمز والاشارة فتكون كبعض المحرومين من
الصفحه ١١٤ :
دوره في محاربة مؤامرة رفض
الدين :
سبق وأن أشرنا الى انّ العصر الذي عاش
فيه الشيخ القمّي من أشدّ
الصفحه ١٢٩ :
فصل :
ولهذا المنزل عقبات كؤود ومواقف صعبة ، ونحن
نشير الى عقبتين منها :
العقبة الاُولى
الصفحه ١٣٣ :
يقول المؤلّف :
تأمّل في هذا الحديث جيداً ، وانظر كم
هو أثر العقوق فمع انّ هذا الشاب كان من
الصفحه ١٤٢ : المغرب ( بسم الله الرحمن
__________________
بالعقيق فانّه يحرس
من كل سوء » الكافي : ج ٦ ، ص ٤٧٠ ، ٤٧١
الصفحه ١٤٥ :
يقول المؤلّف : رأيت من المناسب أن اذكر
في ذيل هذه الحكاية هذا الخبر : روى الشيخ الكليني عن أبي
الصفحه ١٧٢ : :
« مَن أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا
: المعراج ، المساءَلة في القبر ، والشفاعة » (١).
* وروى انّه
الصفحه ١٨٥ : انّه قال :
« ما تصدقت لميت فيأخذها ملك في طبق مِن
نور ساطع ضوؤها يبلغ سبع سماوات. ثمّ يقول على شفير
الصفحه ١٨٧ : (٢).
* وفي حديث آخر قال صلىاللهعليهوآله :
« مَن عمل مِنَ المسلمين عن ميت عملاً
صالحاً اضعف له أجره
الصفحه ١٨٩ : .
فعرفت حينئذٍ وجه ذلك ، وانّ العالم
محله أرفع من مكان الجاهل.
ثم سألته عن حاله ، فقال : كنت في ضيق
الصفحه ١٩٣ :
يا سيدي ، وعليّ
بضمانك خمسين سنة صوم وصلاة استنيب عنها.
فدفنتها ، وبقيت مدة من الزمان ، فبينا
الصفحه ٢٠٤ :
* ونقل الشيخ المفيد في الارشاد :
« لما عاد رسول الله صلىاللهعليهوآله من تبوك الى المدينة
الصفحه ٢١٢ : مجال لذكرها
هنا.
* العاشر : روى الشيخ الكليني عن الامام
الرضا عليهالسلام انّه قال :
« مَن أتى قبر