عليها عند مواقيتها
لقنه شهادة أن لا إله إلاّ الله محمّداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ونحّى عنه ملك الموت ابليس » .
* وروى عن الامام الصادق عليهالسلام انّه كتب إلى بعض الناس :
« إن أدرتَ أن يُختَمَ بخير عَمَلُكَ
حتّى تُقبَض وأنت في أفضل الأعمال ، فعظّم لله حقّه أن تبذل [لا تبذل. خ. ل]
نِعَمة في معاصيه ، وأن تَغتَرَّ بحلمه عنك ، واكرم كلَّ مَن وجدته يذكرنا [ لا
تبذل منّا. خ.
] » أو ينتحل مودتنا ، ثمَّ ليس عليك ، صادقاً كان أو كاذباً ؛ انّما لك نيتك ،
وعليه كذبه » .
* يقول الفقير : ومن النافع لحصول حسن
العاقبة والوصول من الشقاوة الى السعادة : قراءة الدعاء الحادي عشر من الصحيفة
الكاملة :
« يا مَن ذكره شرف للذاكرين ... الخ » .
وقراءة دعاء التمجيد المنقول في الكافي
وغيره ، وقد نقله في كتاب ( الباقيات الصالحات ) بعد أدعية الساعات .