الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآله بذلك.
فلم يلبث أن خرج في بعض غزوات النبي صلىاللهعليهوآله فاستشهد بعد تسعة نفر ، وكان هو
الصفحه ٢٤٨ : الرضا عليهالسلام انّه قال :
« مَن زارني على بعد داري أتيته يوم
القيامة في ثلاث مواطن حتّى اخلصه من
الصفحه ٢٠٤ : النبي صلىاللهعليهوآله خطب الناس فقال بعد حمد الله
والثناء عليه : أما بعد فان أصدق الحديث كتاب الله
الصفحه ١٤١ : (محمّد نبي الله وعليّ ولي الله) (٢).
__________________
روى العياشي في
تفسيره : ج ١ ، ص ١٦٤ ، عن
الصفحه ٧٢ :
كما صرّح هو بذلك في
كتاب ( الفوائد الرضوية ) وغيره.
وبعد وفاة الشيخ النوري رحمهالله فقد أتمّ
الصفحه ٢٧٣ : .
فقال النبي صلىاللهعليهوآله : يغفر الله لك ذنوبك وإن كانت مثل
الجبال الرواسي.
قال الشباب : فانّهم
الصفحه ٣٠٤ :
وإلاّ صبرت ، وأما
أنت فبانقطاع اللاغيف عنك ليلة واحدة لم يكن عندك صبر ، ولا كان لك تحمل حتّى
توجهت
الصفحه ١٠٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
قد طردوني من بابهم. وكان من عادته أن يقول ذلك أحياناً بتأثر ويبكي ).
وأضاف
الصفحه ١٧٥ : حاجَةٍ ، ولولا هول المطلع لسرني أن
أكون مكانك. ولقد شغلني الحزن لك عن الحزن عليك. واللهِ ما بكيت لك ولكن
الصفحه ١٩٦ : وملخصه :
انّ قيس بن عاصم وفد مع جماعة من بني
تميم الى النبي صلىاللهعليهوآله
، وطلب منه موعظةً
الصفحه ٢٧٢ : : أنت خير مني ، لك استجيب ولم يستجب لي ، فاخبرني ما قصتك؟
فأخبره بخبر المرأة ، فقال : غُفر لك ما
مضى
الصفحه ٢٣٠ :
وما يعرض لك تجدني
عند أفضل ظنّك إن شاء الله تعالى.
قال عصام : فضاقت عليّ الأرض بما رحبت
وودتُ لو
الصفحه ١٧٢ : ، وفي : ج ١٨ ، ص ٣٤٠ ، ح ٤٤.
(٢) وقد وردت في شرح
تلك الأحوال المهولة كثير من الروايات الشريفة نذكر لك
الصفحه ٢٧٤ : جامعتها ، وتركتها مكانها ، فإذا
بصورت من ورائي يقول : يا شاب!ويل لك من ديّان يوم الدين ، يوم يقفني وإياك
الصفحه ٤٥ : ما رواه
الصدوق رحمهالله في كتاب
(فضائل الشيعة) : ص ٤٦ ، ح ١ ، بإسناده عن ابن عمر قال : سألنا النبي