الصفحه ١٣٥ : فتفوح منها رائحة يستنشقها أهل سبع سماوات فيظل في قبره ريّان حتّى
يرد حوض النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٠ : ) (٢) » (٣).
*الخامس : روى السيّد ابن طاووس فيكتاب
الاقبال عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « ومَن قال فيشعبان
الصفحه ٢٧٩ : ، ثمّ انّ الرجل لبس ثيابه ، ثمّ
اقبل ، فأومأ إليه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيده ، ودعاه ، فقال له
الصفحه ٥٤ : ابتداءاً
من سكرات الموت ، وانتهاءاً بدخول الجنة أو النار ، خصوصاً انّه اعتمد فيها على ما
جاء عن النبي
الصفحه ٩٢ : مؤلّفاته :
١ ـ الأنوار البهية في تاريخ النبي وآله
عليهمالسلام. مجلد واحد
باللغة العربية ، طبع عدّة
الصفحه ٩٤ :
اذا كان فيه مطلباً مهمّاً مقتصراً على لبّه وخلاصته. وكتب مختصراً من تراجم
مشاهير أصحاب النبي وأئمة
الصفحه ٩٧ : المطبوع مراراً.
٥٣ ـ منتهى الآمال في ذكر مصائب النبي
والآل عليهمالسلام وهو باللغة
الفارسية طبع مراراً
الصفحه ١٣١ :
هو يصيح فقال النبي صلىاللهعليهوآله : أجزعاً أم وجعاً؟ فقال عليهالسلام : يا رسول الله ما وجعت
الصفحه ١٣٣ : الصحابة وانّ نبي الرحمة صلىاللهعليهوآله قد عاده زائراً وجلس عند وسادته ،
ولقنه بنفسه الشريفة كلمة
الصفحه ١٥١ : رواه
أحمد بن حنبل أيضاً عن البراء بن عازب انّه قال :
(خرجنا مع النبي صلىاللهعليهوآله في جنازة
الصفحه ١٥٥ : تسمّى ليلة الرغائب ، فيها عمل مأثور عن النبي صلى الله عليه
وآله ذو فضل كثير. ورواه السيّد في الاقبال
الصفحه ١٥٧ : صلاته صلى عليّ سبعين مرّة يقول
اللّهم صلّ على محمّد النبي الاُمّي الهاشمي وعلى آله ثمّ يسجد ويقول في
الصفحه ١٦٥ : ،
واتخذ ابراهيم عليه السلام خليلاً ، واتخذ محمّد صلى الله عليه وآله حبيباً وجعله
للنبين مسكناً.
وروي انّ
الصفحه ٢٠٨ : مناهي النبي صلىاللهعليهوآله ) ح ١. وراه في الأمالي : ص ٣٤٩ ،
المجلس ٦٦ ، ح ١. ونقله في البحار
الصفحه ٢١٦ : مؤمناً بجنته وناره ، ومؤمنا بالبعث والحساب والقيامة ، مقرّاً بالله
مصدقاًَ نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم