الصفحه ٢٣٢ : هذا الأمر؟
فقال : اعتذر إليك بما صنعت.
فقال : لا بأس عليك ، والله ما دخلت
المسجد إلاّ لاستغفر لك
الصفحه ٢٩٧ : بعدما هدأت العيون : هل لك أن تركب فيسير في المدينة ، فننظر الى حال
الناس ، وآثار الأمطار التي اصابتهم في
الصفحه ٦٤ :
الغائي في العمران
الدنيوي وهو الآخرة ، قال تعالى : ( وَابْتَغِ فِيمَا
آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ
الصفحه ١١٢ : أكثر
من هذا؟
* وكان أحد الأشخاص من تجار طهران يقدم
له مبلغاً متواضعاً من المال الى آخر عمره ، وكان هو
الصفحه ١٨٦ : ، بإسناده عن عمر بن يزيد ، والرواية مضمرة :
(قال : كان أبو عبدالله عليهالسلام يصلي عن ولده في كل ليلة
الصفحه ٢٤٥ : مضى من أيّام عمره ، وكان قد مضى من عمره ستون سنة.
فحسب أيّامها فرأى انذها تصير (واحد
وعشرون ألف
الصفحه ٢٢٨ : :
« كنت مع النبي صلىاللهعليهوآله ، وعليه برد غليظ الحاشية ، فجبذه
اعرابي بردائه جبذة شديدة حتّى أثرت
الصفحه ٦١ : ، ويكسر أعلام الهوى
، ويطفىء نار الحرص ، ويحقر الدنيا ، وهو معنى ما قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧١ : بيمينه.
(١) قال السيّد ابن
طاووس في اقبال الأعمال : ص ٧٢٢ ، ( ... وجدناه مرويّاً عن النبي
الصفحه ٢٢٥ : انّه قال :
« اذا ذكر النبي صلىاللهعليهوآله فاكثروا الصلاة عليه فانّه مَن صلّّى
على النبي
الصفحه ١٣٢ : .
فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله : قل لا إله إلاّ الله.
قال : فقالها. فقال له النبي
الصفحه ٥٢ : يدري ما صنع الله فيه ، وعمر قد بقي لا يدري ما يكتسب فيه من المهالك
فهو لا يصبح إلاّ خائفاً ولا يصلحه
الصفحه ٨٦ : كان أسرع من أن يجيبه على دعوته مع أنه كان
قد شدّ العزم وصمم على سكنى المشهد الرضوي الى آخر عمره ولكنه
الصفحه ٩٠ : الى النجف
الأشرف في سن الثامنة عشرة من عمره ، وهناك كانت علاقته بشكل أكثر بالأحاديث
المروية التي هي
الصفحه ١٢٩ : وأشيائه النفسية التي صرف عمره العزيز من أجل تحصيل
المزيد منها ، بل ان أكثر ما عنده عائد للآخرين وقد تملّكه