الصفحه ١٦٨ : الله عليه
بالمدينة يوم الاثنين سابع ذى الحجة سنة اربع عشرة ومائة من الهجرة النبوية
المصادف لتاريخ
الصفحه ١٦٩ :
المنورة يوم الجمعة او الاثنين عند طلوع الفجر في السابع عشر من ربيع الأول ، وقيل
غرة رجب سنة ثلاث وثمانين
الصفحه ١٨٥ : حمله (ع) من المدينة لعشر ليال بقين من شوال ، قيل وفي السابع والعشرين من
رجب سنة تسع وسبعين ومائة ، فقدم
الصفحه ٢٠٥ : ، أو في السابع عشر منه بطوس من ارض خراسان في قرية يقال
لها (سناآباد) من رستاق نوقان سنة ثلاث او اثنتين
الصفحه ٢٤٥ :
السابع من النجم الثاقب بعد ذكر ترجمة هذا الخبر بالفارسية اسماء جماعة أخرى ممن
اطلع على معجزات صاحب الأمر
الصفحه ٣٠٣ : .
(السابعة) أن يكون الكاكائي أخا الكاكائي وأن تعتبر الكاكائية حراما عليه فيما عدا
الزواج المشروع ، وأن لا
الصفحه ١٠٣ : النبي (ص) قال : علي إمام البررة قاتل الفجرة منصور من نصره ومخذول من
خذله.
وأخرج الدار قطني
في الافراد
الصفحه ١٠٦ : حدثني بها جماعة من مشايخنا بالعراق أنهم شاهدوا
أبا منصور المظفر بن اردشير العبادي الواعظ ذكر بعد العصر
الصفحه ١٤٠ : (ع) وزاره الامام الصادق عند وروده على المنصور وهو بالحيرة ثم عرفه
واظهره الرشيد العباسي.
قال ابن الأثير في
الصفحه ١٧٤ : ، وحجة زماننا
ابن أخي جعفر ، لا يضل من تبعه ولا يهتدي من خالفه.
قال المنصور
الدوانيقي : ـ إن جعفرا كان
الصفحه ١٧٦ : الصادق له
عمود الشرف ومناقبه متواترة بين الانام مشهورة بين الخاص والعام ، وقصد المنصور
الدوانيقي بالقتل
الصفحه ١٧٧ : الامام جعفر من اعظم
الشخصيات في عصره وبعد عصره ، وقد مات في العام العاشر من حكم المنصور الدوانيقي
الصفحه ٥٧ :
آياته ما لا
يستريب فيه محصل.
(١) من معجزاته (ص) شق القمر ،
وقد خرق الله العادة على يده غير مرة
الصفحه ٧١ :
فاذا كانت هذه
الأجزاء متفرقة فجمعها وكون منها ذلك الشخص فاذا تفرقت بالموت مرة أخرى فكيف يمتنع
عليه
الصفحه ٢٩ :
فهو قادر إذ لو لم يكن احد طرفي الشيء تحت استيلائه فهو ناقص والمفروض نفى النقص
عنه تعالى بالمرة. وبذلك