الصفحه ٣٠٢ : مرات وسيظهر للمرة السابعة.
(الرابعة) القرآن الكريم والرسول ، وهؤلاء ـ يعني الكاكائيين ـ لا يتلون
الصفحه ١٨١ : الصادق (ع) مات بالسم في ايام المنصور.
وعن ابن بابويه سمه المنصور الدوانيقي.
ودفن بالبقيع مع
أبيه وجده
الصفحه ١١٥ :
وأمه آمنة بنت وهب
بن عبد مناف بن مرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب ، ماتت وعمره ستة وستون
الصفحه ٩٣ :
(السابع) روى العلامة عن مسند ابن حنبل وعن الجمع بين الصحاح الستة وأقره فضل بن
روزبهان أن رسول الله
الصفحه ١١٤ : (ص)
(ولادته): ذكر العلامة المعاصر المؤرخ الجليل السيد جواد شبر في
الموسوعة : ولد النبي (ص) في السابع عشر من
الصفحه ١٧٣ : : سمعت أبا حنيفة وقد سئل من افقه الناس
ممن رأيت؟ قال : جعفر ابن محمد الصادق لما طلبه المنصور من المدينة
الصفحه ٤٢ : ويلزم
أن يكون أدنى حالا من عدول الامة وهو باطل بالاجماع.
السابع أنه لو صدر عنه الذنب لوجب الاقتداء به
الصفحه ٤٨ : ) ان المشهور بين الامامية أنه ولد في يوم الجمعة في سابع عشر من ربيع
الأول قريب طلوع الشمس بعد عام الفيل
الصفحه ٥٢ :
(السابع) من حيث اشتماله على الأخبار بخفايا القصص الماضية الخالية مما لم
يعلمه احد إلا خواص أحبارهم
الصفحه ٧٧ : ،
ومنها النزاع في أمر الخلافة ، فينبغي أن يكون المرجع إليهما في ذلك.
(السابع) قوله تعالى (لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٧٩ : الناس وأطوعهم لله واقربهم منه (وزهد علي صلوات الله
عليه كالشمس في رابعة النار).
(السابع) أن تظهر منه
الصفحه ٨٥ : خلو
الزمان من حجة هاد.
(السابعة) آية المباهلة ، وهي قوله تعالى (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٩٨ :
ورواه الدار قطني
أيضا في سننه ص ١٣٦.
(السابع عشر) في مسند ابن حنبل عن ابي سعيد الخدري قال : قال
الصفحه ١٤٥ : سنة خمسين او في ست من صفر او السابع منه ، وكان عمره (ع)
حين استشهد سبعا واربعين سنة وبالتاريخ الميلادي
الصفحه ١٦٥ : في (الوفيات) سنة سبع
وخمسين من الهجرة ، المصادف ٦٧٦ م ، وقبض بها يوم الاثنين سابع ذي الحجة سنة اربع