الصفحه ٦٢ : به فهو أنه أسرى به على الجملة ، واما الثاني فمنه ما روي أنه طاف في
السماوات ورأى الأنبياء والعرش
الصفحه ٢٢٧ : الأنبياء المتقدمة وفيما عهد إلينا موسى بن
عمران عليهالسلام أنه إذا كان آخر الزمان يخرج نبي يقال له أحمد
الصفحه ٢٧٧ : تعالى ، والعبادة بأنواعها والصلاة والركوع والسجود لا تكون
إلا له ، ولا تجوز الطاعة لغيره إلا للأنبيا
الصفحه ٢٧٨ : الأنبياء وأوصياءهم معصومون عن جميع الذنوب والسهو والنسيان
وسائر النقائص وأن الامام المهدي عليهالسلام حي
الصفحه ٧ : العبودية فهو المقصد الأسنى من دعوة الأنبياء (ص).
نصيب العقل
مقتضى الوجدان كما
هو صريح جمع من عظما
الصفحه ١٤ : الله ولهذا أمرت الأنبياء (ص) بقتل من انكر وجود الصانع فجأة
بلا استتابة ولا عتاب لأنه ينكر ما هو من
الصفحه ٤١ :
بتجويز المعاصي على الأنبياء بل بعضهم جوز الكفر عليهم قبل النبوة وبعدها وجوزوا
عليهم السهو والغلط ونسبوا
الصفحه ٤٢ : من آحاد الامة لأن درجة الأنبياء في غاية
الشرف وكل من كان كذلك كان صدور الذنب عنه فحش كما قال تعالى
الصفحه ٤٤ : .
الثاني نص السابق على اللاحق كما نص موسى وعيسى على خاتم الأنبياء فبشرهم
برسول يأتي من بعده اسمه أحمد وذكر
الصفحه ٧٢ : ، وهذه سنة الله في جميع الأزمان في جميع
الأنبياء من لدن آدم الى الخاتم صلى الله عليهم أجمعين.
تعريف آخر
الصفحه ١٣٠ : مولده عليهالسلام في جوف الكعبة على ما روت السنة والشيعة ، ولم يشرف المولى
سبحانه أحدا من الأنبيا
الصفحه ١٣١ :
سيد الرسل لا
ولا انبياها
إلى أن قال :
فاكتست مكة بذاك
افتخارا
وكذا
الصفحه ١٤١ : (ص) ، ولم يكن أحد في زمانه اشبه بالنبي منه.
وعن واصل بن عطاء
: كان الحسن بن علي (ع) عليه سيماء الأنبيا
الصفحه ١٨٤ :
الْمُحْسِنِينَ وَزَكَرِيَّا وَيَحْيى وَعِيسى) وليس لعيسى أب وانما ألحق بذرية الأنبياء من قبل أمه ،
وكذلك ألحقنا
الصفحه ٢٣٣ : محمد العسكري عليهمالسلام يقول : إن ابني هو القائم من بعدي ، وهو الذي يخرج من سير
الأنبياء عليه