الصفحه ٢٢٢ :
مع القطع له
بالجنة ، مع عدم عصمته ، يكون نشطا في ارتكاب ما تدعو إليه الطبائع من الشهوات ،
والميول
الصفحه ٢٣٠ :
(ص) تحت الشجرة.
وهذا الإجماع من
الأمّة من أوضح الأدلّة ، وأقواها على دخولهم في عموم الآية. ولا يشك اثنان
الصفحه ٢٣٢ :
الأدبار ، ولم
يكونوا من المتحرفين لقتال ، ولا من المتحيزين إلى فئة ، لكي لا يشملهم عموم
الوعيد
الصفحه ٢٤٣ :
لا نص في خلافة الخلفاء (رض)
من رسول الله (ص)
وأما أهل السنة
كافة ، فقد أجمعوا على أنّ رسول
الصفحه ٢٦٢ : لا تمنع بقاء الإنسان حيّا مئات السنين
وأمّا قوله «فإنّ
أعمار خير أمّة من الستين إلى السبعين» فمردود
الصفحه ٢٦٨ : قال في ص ٧١ من تذكرته من جزئه الثالث : إنّ أصح
القولين في تولده سنة (٢٠٥ ه) خمس ومائتين. وقال إنّه
الصفحه ٢٦٩ : عاش على ما في ص ٢١١ من تقريب
العسقلاني ما يزيد على ثلاثين ومائة (١٣٠).
١١ ـ زر بن حبيش
فقد ذكر
الصفحه ٢٧٤ : وقفنا عليه ، فليس له ولا من حقّه أن ينفي ما يجهله ، ثم إنّا
نقول له ومن سلك سبيله ، ونأتيهم بما لا
الصفحه ٢٧٨ : كتابه (الإصابة) ص ١٢٧ من جزئه الثاني عن
جمهور أهل السنّة أنّه حي موجود ، وحكى عن صاحب (علوم الحديث) في
الصفحه ٢٨٤ :
زائدة مقالته
زائدة
وأمّا زائدة الذي
اعتمد عليه الإمام ابن تيمية كعادته في منهاجه من نقل الحديث
الصفحه ٣٠٣ : اتّصافه
به لوضوح ما كان عليه من الشدّة على الكافرين ، والتنكيل بالمشركين ، والغلظة
عليهم ، وما عرف به من
الصفحه ٣٠٨ :
في صحاح المسلمين
كالبخاري في صحيحه ص ١٤٢ من جزئه الرابع في باب (سترون بعدي أمورا تنكرونها) ومسلم
الصفحه ٣١١ :
العرب ، وهم أشدّ
بأسا من غيرهم ، ولأنّ القوم الذين حاربهم الخليفة أبو بكر (رض) بأصحابه لم يكونوا
الصفحه ٣٢٨ : الصبّاغ المكّي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة) ص ١٢٢ ، والجلال السيوطي في تفسيره (الدر المنثور) ص ٣٦٣ من
الصفحه ٤٠٣ :
بالله) كان من الخائفين المرتابين ، والشاكين فيما أعدّه الله تعالى من الثواب
العظيم للمجاهدين في سبيله