الصفحه ٣٦٧ :
عالجه في تدبيره
له بالتشجيع ، وتلافي ما وقع منه لشدّة ما لحقه من الحزن ، على ما حكاه الله تعالى
في
الصفحه ٣٩١ :
الحديث عن النبي (ص)
، وإن كان مسجلا في صحاح أهل السنّة لما قدّمناه لكم من الوجوه.
رابعا : لو
الصفحه ٣٩٦ :
فهذا الاستعفاء من
عائشة أم المؤمنين (رض) يدل على صحّة قولنا ، أنّها هي الآمرة بالصلاة. لأبيها دون
الصفحه ٤٢٣ :
أهل التعصّب
البغيض ، من المتقربين إلى بني أميّة في وضع الأحاديث ، رغبة في الدرهم والدينار ،
وكل ما
الصفحه ٨ :
ومن الواضح أنّ
أكثر ما لدى الناس أشياء مستوحاة من البيئة التي نشئوا فيها ، وسرت إلى أذهانهم من
الصفحه ١٢ : عَمَّا
يُشْرِكُونَ). فإنّ إثبات الاختيار له تعالى ، ونفيه لهم ، يفيد العموم
باتّفاق علماء الأصول من
الصفحه ٥٢ :
قلت : كيف يمكن أن يكون حديث المنزلة من آحاد الخبر وقد حكاه
أهل الصحاح جميعا واتّفقوا على صدوره من
الصفحه ٥٥ : .
فمن ذلك ما أخرجه
الحاكم في (الكنى) والشيرازي في (الألقاب) من جزئه السادس وهو الحديث ٦٠٢٩ و ٦٠٣٢
من
الصفحه ٦٣ :
و ٤٠ و ٤١ من
الطبعة الأولى التي كانت سنة ١٣٠١ هجرية في إسلام بول تركيا.
٢٦ ـ الشيخ
القوشجي في
الصفحه ١٠٨ : (ص) ، وريحانته من الدنيا ، وسيد شباب أهل الجنّة ، على ما سجّله البخاري في
صحيحه في باب مناقبه من جزئه الثاني
الصفحه ١٢٢ : الذي سمّوه بعام الجماعة. وهكذا حال أمراء بني العباس
الذين قتلوا من تجب لهم الطاعة عليهم من الأمويين
الصفحه ١٤٨ : غزوة خيبر من كتاب (المغازي) من جزئه الثالث عن عروة عن أمّ المؤمنين عائشة (رض)
: «إنّ فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٥٢ :
والثاني في آخر ص
١٨٩ من جزئه الخامس.
عن النبي (ص) أنّه
قال : «إنّي تارك فيكم خليفتين كتاب الله
الصفحه ١٥٨ : البلخي
القندوزي في كتابه (ينابيع المودة) ص ٤١٤ من جزئه الثاني من النسخة المطبوعة سنة
١٣٠١ هجرية في إسلام
الصفحه ١٧٥ :
فيؤدّي خطأهم إلى ضياعها لا حفظها ورعايتها ، فإذا كان العلماء لا يستطيعون على
حفظ أنفسهم من الخطأ فكيف يا