الصفحه ١٠١ :
(تلخيصه) ص ٥٩ من
جزئه الثالث وصحّحاه على شرط البخاري ومسلم ، وأخرج الحاكم في (صحيح المستدرك) ص
١١١
الصفحه ٣٢٧ :
من قدمه طه وعلى
أهل الإيمان له
أمر
من غيرك من يدعى
للحرب
الصفحه ١٨٥ :
ما أخرجه البخاري
في صحيحه ص ٤٨ في باب غزوة الطائف من جزئه الثالث ، وغيره من أهل الصحاح والمسانيد
الصفحه ٢٣٥ :
رسول الله (ص) من
طريق أئمتهم أئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل رسول الله (ص) الذين من تمسك بهم كان
الصفحه ٣٧٤ : .
رابعا
: إنّ ظهور الحزن من
الخليفة أبي بكر (رض) في موضع لا ينبغي لأيّ مؤمن كامل الإيمان ، راسخ العقيدة أن
الصفحه ١٧٤ :
الأقطار ، وعدم
عصمة النواب» فيلزم من قوله هذا.
إمّا أن يقول
بتعدد الأنبياء ووجود نبي في كل قطر
الصفحه ٤٠٤ : صار إلى أمر عظيم وهو الحكم على الخليفتين أبي بكر وعمر (رض)
ينفي الإيمان عنهما وذلك ممّا لا يمكن القول
الصفحه ٢٩٥ : لمخالفتهم النبي (ص) ، فتوجّه
إليهم الوعد من الله تعالى بالأمان لهم من الخوف ، شريطة أن يتركوا عبادة الأصنام
الصفحه ٧١ : الطاعة مطلقا صاحب الإمامة ، فعلي صاحب الإمامة ، والحديث دليل الصغرى من
هذا القياس المنطقي. وأمّا دليل
الصفحه ٥٦ :
وفي ص ٣١ من
منتخبه بهامش الجزء الخامس من (مسند الإمام أحمد) وهو الحديث ٢٥٥٤ من أحاديثه عن
النبي
الصفحه ١٣٩ :
وجوبهما وأنّهما سنّة
كما في ص ١٣٢ من الميزان للشعراني من جزئه الأول.
ومنها : قول بعضهم بشرطية
الصفحه ٧٤ :
كثير من حفّاظ أهل
السنّة ومفسّريهم كابن أبي حاتم ، والثعلبي ، وابن جرير الطبري في تفسير سورة
الصفحه ٨٠ :
وأخرج الحديث جمع
كثير من علماء أهل السنّة ومفسّريهم فمنهم ابن حجر الهيثمي في أواخر ص ١٥٣ من
الصفحه ٢٨٨ : أخو إمام أبو أئمة تسعة تاسعهم قائمهم (ع) قال الإمام ابن تيمية والجواب من
وجوه ثم ذكر وجوها لا حاجة لنا
الصفحه ٣٤٦ :
علم فليتبوأ مقعده
من النار» والذي ذكرتم من نزوله في الخليفة أبي بكر خاصّة لم تعتمدوا فيه على شي