الصفحه ٢٨٦ : ، وبقائه
حيّا من أئمة أهل السنّة في علم النسب.
ولا شك لديكم في
أنّ شهادة رجلين من هؤلاء الحفّاظ المشهود
الصفحه ٢٨٩ : بينهما من جهة أخرى ، مثال ذلك
قولنا «زيد أعلم من خالد» فإنّه يقتضي اشتراكهما معا في العلم ، ليكون زيد
الصفحه ٢٨٤ : الجرح والتعديل عند أهل السنّة في علم الرجال ابن حجر العسقلاني في (تهذيب
التهذيب) ص ٣٠٥ من جزئه الثالث من
الصفحه ٧٥ : ، وقسمته
بالسويّة ، ونزاهته من درن الدنيا الدنيّة ، وفكروا قليلا في علمه الغامر ، وقضائه
الباهر ، وتفاديه
الصفحه ٣٦٩ : مشركون فلم يوجب لهم فضلا
، ولا إيمانا ، كما لم يوجب لهم ذمّا ولا تحقيرا.
وقد ثبت في علم
المعاني أنّ
الصفحه ٢٨٥ :
النسابة ، وشيخهم المعول عليه عندهم في علم النسب ، سهل بن عبد الله البخاري ،
فإنّه بعد أن نقل عن النسابة
الصفحه ١٢٩ :
يأت بعد النووي من
يدانيه في علم الحديث وناهيك به معرفة بالحديث وطرقه).
الصفحه ٢٣٤ :
مسنده من جزئه الأول : عن ابن عباس قال : قال رسول الله (ص) : «من قال في القرآن
بغير علم فليتبوأ مقعده من
الصفحه ٢٠٠ : فيما فيه الكمال ، كما أنّ العالم لا يحتاج إلى الجاهل
فيما يفتقر فيه إلى العلم. وهذا واضح لا يشك فيه
الصفحه ١٨٠ :
الثاني : (الحارث بن غصين قال ابن عبد البر في كتاب العلم مجهول) انتهى. فكيف ترون
أن مثل هذا الخبر الموضوع
الصفحه ٤٤٢ : ) و (عمرو بن عبد ودّ) أولئك الأحزاب ، وقد كفى الله تعالى
المؤمنين بمواقفه القتال.
وأمّا العلم في
الدين
الصفحه ٨٣ :
لا يغفل عن نقل
ذلك الإجماع لنا (على أنّ النبي أفضل ممّن ليس بنبي على الإطلاق بأسانيد تفيد
العلم
الصفحه ٥٢ : المحققون من علماء أصول الفقه من الفريقين ، فقد اتّفقوا على أنّ تخصيص
العام لا يخرجه عن الحجية في الباقي إذا
الصفحه ١٢٨ : كاذب» على
ما نقله عنه الآمدي في ص ٢٨٢ وما بعدها من كتاب (الإحكام في أصول الأحكام) من جزئه
الأول من
الصفحه ١٩٠ : ، ويجهلون أكثر أصول
الإسلام ، وشرايع الدين ، كما أخبر الله تعالى عنهم في القرآن بقوله تعالى في سورة
الجمعة