الصفحه ١٦١ :
حديث تركت فيكم كتاب الله وسنّة رسوله (ص)
قال : ما تقولون لو قال لكم قائل : قال رسول الله
الصفحه ١٩٧ :
الشورى بين المؤمنين ، إمّا أن يكون من دين رسول الله (ص) ، أولا. فإن كان من دينه
(ص) فقد أكمل الله تعالى
الصفحه ٢٤٣ :
لا نص في خلافة الخلفاء (رض)
من رسول الله (ص)
وأما أهل السنة
كافة ، فقد أجمعوا على أنّ رسول
الصفحه ٣٩٥ : بالمأموم) من أبواب صلاة الجماعة من كتاب الأذان ، والمروي عن عروة عن أبيه
عن عائشة (رض) : «قالت فجلس رسول
الصفحه ٤٠٠ : ، وأعداء رسوله (ص) ، وأعداء دينه ، ويكون لهما (رض) جهاد يستحقان عليه أجر
المجاهدين في سبيل الله تعالى
الصفحه ٤٠١ :
تقولون لو قال لكم قائل : لما كان رسول الله (ص) على علم من خوفهما (رض) من البراز
وقتال الأعداء ، وأنّ
الصفحه ٥ : فهذه مناظرات
علمية ، ومباحث إسلامية ، تدور حول الإمامة العامة ، والحكومة المطلقة القائمة ،
بعد رسول
الصفحه ١٢ :
سورة الأحزاب آية ٣٦ : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
الصفحه ١٣ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ).
فالخطاب في الآية
موجّه للصحابة بصورة
الصفحه ٤٢ :
أصل له ويستحيل صدوره عن رسول الله (ص) ، وأفضل الأنبياء (ع) ، وأعقل العقلاء ، لمخالفته
للبداهة من جهة
الصفحه ٤٦ : (ع) ، فكذلك علي (ع) وزير رسول الله (ص).
الثاني
: إنّ هارون (ع) كان
شريكا لموسى (ع) في أمره ، فكذلك علي
الصفحه ٤٧ :
النبي (ص) عند
الله تعالى وعند رسوله محمد (ص).
السادس
: إنّ هارون (ع) كان
هو القائم مقام موسى
الصفحه ١٣٧ :
تعالى بتمسّكهم بثقلي رسول الله (ص) كتاب الله تعالى وعترته أهل بيته (ص) اللذين
لن يفترقا حتى يردّا عليه
الصفحه ١٤٠ : القبيل. مع أنّ فعل رسول الله
(ص) في كل مورد من تلك الموارد واحد ، وسنّته واحدة ، وقوله واحد ، وتقريره
الصفحه ١٦٢ : فيما يأتي.
رابعا
: إنّ رسول الله (ص)
لم يقرن عترته ، أهل بيته (ع) ، بكتاب الله تعالى ، إلّا لأنّه