الصفحه ٢٩٩ : اشتبه علينا من تفسير الآية ، وأزلتم ما
كان يختلج في صدورنا من اختصاص الآية بخصوص الخلفاء (رض) ، وقطعتم
الصفحه ٣٤٧ : أهل
السنّة وعلماء الشيعة جميعا يروون عن علماء التفسير من الفريقين نزول هذه الآية في
خصوص علي (ع) وإن
الصفحه ٨٥ : البغوي محيي
السنّة عند أهل السنّة في تفسيره : لما نزل قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
الصفحه ٣٦٧ : القرآن بقوله تعالى : (لا تَحْزَنْ! إِنَّ
اللهَ مَعَنا) ونقله السيوطي في تفسيره (الدر المنثور) وغيره من
الصفحه ٤٧٣ : ـ تاريخ ابن
الأثير
١٠٥ ـ تفسير
الزمخشري
١٠٦ ـ تفسير أبي
الفداء
١٠٧ ـ تاريخ
السيوطي
١٠٨ ـ الفصل
الصفحه ٧٤ :
كثير من حفّاظ أهل
السنّة ومفسّريهم كابن أبي حاتم ، والثعلبي ، وابن جرير الطبري في تفسير سورة
الصفحه ١٥٥ : في تفسير الآية
عن علماء الحديث والتفسير من أهل السنّة.
الصفحه ٢١٢ : القوشجي في شرحه للتجريد عند ذكر المؤلف لغزوة أحد ،
والحافظ السيوطي في تفسيره (الدر المنثور) عند تفسير قوله
الصفحه ٣٠٠ : (مسند
الإمام أحمد بن حنبل) ، فهو مخالف لما أخرجه مفسّروا أهل السنّة عن النبي (ص) في
تفسيرها.
ففي
الصفحه ٣٥٢ : (ص) ، وعداوتهم لهم (ع) في السرّ والعلانية ، لم
يضرنا ما زعموه من التفسير ، كما لا ينفعكم تفسيرها بمن شاءوا
الصفحه ٤٧١ : ـ دول الإسلام
٥١ ـ أسد الغابة
٥٢ ـ حلية
الأولياء لأبي نعيم
٥٣ ـ تفسير
الشوكاني
٥٤ ـ تفسير أبي
الصفحه ١٢ : سيّما إذا لاحظتم سبب نزولها في ص (١٩٥) من تفسير الخازن من جزئه الخامس وغيره
من مفسّري أهل السنّة وإنّها
الصفحه ٦٠ : والمدينة).
٢ ـ الحافظ محمد
بن جرير الطبري صاحب التفسير الكبير فإنّه صنف فيه كتابا خرّجه فيه عن خمسة
الصفحه ٦٢ : تاريخه ص ١٧٩ وص ١٨ من جامعه الصغير وفي تفسيره (الدر المنثور) ص ٢٨٩ ، و ٢٩٨
من جزئه الثاني.
١٥ ـ الحافظ
الصفحه ٦٣ : الأولياء) ص ٢٣ من جزئه الرابع.
٣٧ ـ الفخر الرازي
في (تفسيره الكبير) ص ٦٣٦ من جزئه الثالث.
٣٨ ـ الإمام