الصفحه ٣٩٥ : الله (ص) حذاء أبي بكر إلى جنبه» على ما أخرجه
البخاري في أواخر ص ٨٦ من جزئه الأول في باب (من قام إلى جنب
الصفحه ٤٣٠ : شرائه بلالا من مواليه
لما قصدوا تعذيبه على إسلامه ليردوه عن الإيمان إلى الكفر. وهذا لا يصحّ في حال
الصفحه ١٠٨ :
المسلمين على الولاية له (ع) ويحرّض الناس على سبّه ، وقد مرّ عليكم ما سجّله
الإمام مسلم في صحيحه من أمره سعد
الصفحه ٢٨٨ : إلى ذكرها لأنها أوهى من بيت العنكبوت وأنه لأوهن
البيوت وقد أوضح وهنها من رد عليه ولكن الذي نريد تسجيله
الصفحه ٢٥٩ : السنّة) من جزئه الثاني : «قد مضى عليه (يعني
المهدي المنتظر (ع) أكثر من أربعمائة وخمسين سنة ، والشيعة
الصفحه ١٩٧ :
لكم ما حقّقناه
قول قائلها : «فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه» على ما سجّله عليه ابن حجر الهيثمي في
الصفحه ٣٧٠ :
أَيْنَ
ما كانُوا) فهذه المعية كما ترونها لا تدلّ على فضيلة خاصة تميّزه عن
غيره من أصحاب النبي
الصفحه ٣٣٥ :
الثاني في باب مناقب عمر بن الخطاب (رض) ، وغيرهم ، لتعلموا ثمة صحّة ما قلناه ،
ولا أراني بحاجة إلى التعريج
الصفحه ٢٠٨ : وصوله إلى غايته المنشودة من التبصّر ، والحصول على البصيرة في دينه الحق ،
فإمّا أن يهلك دون الوصول إليه
الصفحه ٣٤٥ : يجتمع مع ما تقولونه فيه
، وتنسبونه إليه ، من جواز إنكاره النصّ من النبي (ص) على علي (ع) بالخلافة بعده
الصفحه ٣١٥ : على الكفر والضلال ، وإنّ عاقبتهم الخلود في النار ، وكم من
فرق بين من علق أمره على ما يوجب له الثواب
الصفحه ٢٤٧ : لا تنطبق على الخلفاء
الثلاثة (رض) ، لخلوّهم عما تضمنته من الصفات ، على ما سجله المؤرخون والحفاظ فمن
الصفحه ٢٥١ : الساعة ، أو
يكون عليهم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش» على ما أخرجه الإمام مسلم في (صحيحه) ص
١١٩ من جزئه
الصفحه ٤٣ : وصفيّه (ص)
، وإذا كان هو المنصوص عليه بالخلافة والوصاية بعده (ص). بحكم ما يأتي من النصوص
الصحيحة الصريحة
الصفحه ٣٥٥ :
على أنّ كل ما يفعله صواب في سائر الأحوال ، ولا يرفع عنه جواز الخطأ ، وتعمّد
إنكار النصّ من النبي