الصفحه ٢٣٢ :
الأدبار ، ولم
يكونوا من المتحرفين لقتال ، ولا من المتحيزين إلى فئة ، لكي لا يشملهم عموم
الوعيد
الصفحه ٣١٠ : )
فإنّها وقعت في جمادي الأولى سنة ثمان ، والفتح وقعت في شهر رمضان لعشر مضين منه
في سنة ثمان ، وحنين وقعت
الصفحه ٣٠٧ : تقدم تفصيله من حديث النبي (ص) : «من خرج على
إمام زمانه بشبر ومات ، مات ميتة جاهلية» على ما تواتر نقله
الصفحه ١٧٠ : ثُمَّ لَقَطَعْنا
مِنْهُ الْوَتِينَ) وقال تعالى فيما مرّ : (اتَّبِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
الصفحه ٢١٨ : مخالفة الرسول (ص) فيما نبهناكم عليه
لعدم التلازم بين هذا وذلك كما لا يخفى على أولي الألباب ، لأنّه أخص من
الصفحه ١٥٤ : ) ثم عدّهم واحد بعد واحد
فكانوا ثمانية من الصحابة فحديث الثقلين على ما أفاده ابن حجر متواتر لأنّه ورد
الصفحه ١٥٩ : الواردة في أهل البيت كفاطمة وولديها (ع) من الباب
الحادي عشر فإنّه قال :
(وزين العابدين
علي هو الذي خلف
الصفحه ٤٥٠ : ، ولا شرف نسبهم ، ولا كرم حسبهم ، وإنّما الداعي إلى ذلك ما حققناه من
المكر ، والخداع؟ والقرآن يؤكد هذا
الصفحه ٤٤٩ : ، ولا أعزهم عشيرة ،
ولا أكرمهم حسبا ، بل كان على العكس من هذه الصفات كلها. وليس هذا بجديد في أحوال
البشر
الصفحه ١٩ : معنى القرآن عند الإطلاق ، ولا يتبادر ذلك منه إلى الذهن ، لا شرعا ، ولا لغة
، وكذا لفظ القرآن الذي معناه
الصفحه ١٧ : رسوله (ص) لأن به
تحفظ الأحكام الإلهية من الضياع ، وتنفذ أوامره ونواهيه بعد النبي (ص) ودليلنا على
ذلك
الصفحه ٢٥٣ : العرب رجل من أهل بيتي ، يواطئ اسمه اسمي».
وأخرجه أبو داود
في (مسنده) : عن علي كرّم الله وجهه ،
الصفحه ١٩١ : جزئه الثاني.
وتقاتل الأوس
والخزرج مرة على عهد النبي (ص) ، وأخذوا السلاح ، واصطفوا للقتال ، على ما
الصفحه ٢١٩ : الخطأ ، ولا دليل لكم على تميزهم عن غيرهم ، غير ما ذكرتم من معنى
العفو ، وذلك كما تعلمون لا يوجب تميزهم
الصفحه ٢٦٠ : العبادة
في هذا الحال وغيرها من الحالات ، إذ على العبد أن يتضرع إلى الله تعالى ، ويدعوه
فيما يتعلق بدينه