الصفحه ٣٢٩ : ، إِنَّما
نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ) على ما في تفسير (روح البيان) ص ٥٤٦ من جزئه السادس ،
والفخر الرازي في
الصفحه ٢١٢ :
ص ١٨ من صحيحه من جزئه الرابع في الصفحة الثانية من كتاب اللباس ، وأنكر عليه (ص)
الخليفة عمر (رض) أمره
الصفحه ٥٠ : أنّهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله تعالى ،
على ما صرّح به ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق) في الفصل الأول
الصفحه ١٥٥ : لي زوجك وابنيك. قالت : فجاء
علي والحسن والحسين فدخلوا عليه ، قالت : وأنا أصلي في الحجرة فأنزل الله
الصفحه ٥٣ :
القول آيات كتاب الله البيّنات.
فمنها : قوله تعالى في سورة الحجرات آية ٦ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٤ : والسنّة : أمّا الكتاب فقد قال سعيد بن
جبير في تفسير قوله تعالى : (وَعِنْدَهُ عِلْمُ
السَّاعَةِ) قال : «هو
الصفحه ٢١٣ : الأول في
تفسير سورة آل عمران وص ٢٩٤ من جزئه الثالث ، وفي ص ١١١ من (منتخب كنز العمال)
بهامش الجزء الرابع
الصفحه ٢١٤ :
اليوم كثرة الناس
فقال : «لن نغلب اليوم من قلة» على ما حكاه البيضاوي في تفسيره ص ٦٤ من جزئه
الثالث
الصفحه ٢٣٥ : اختلفوا في تفسيرها أقوال شتى فالمروي عن ابن عباس ، والبراء بن عازب ، خلاف
ما ادعيتم فراجعوا في تفسيرها
الصفحه ٦٣ : البر
في كتابه (الاستيعاب) ص ٤٧٢ من جزئه الثاني في ترجمة علي بن أبي طالب (ع).
٢٩ ـ ابن الصبّاغ
المكي
الصفحه ٣٤٨ : (ع)
قال : كيف يستقيم لكم تفسير الآية في علي (ع) وأنتم ترونها
تدلّ بصراحة على أنّ الذي نزلت فيه كانت له
الصفحه ٨٩ : ،
ونقله عنهم ابن جرير في تفسيره ص ١٢ من جزئه الثاني عشر (إنّ الذي على بيّنة من
ربّه رسول الله (ص) والشاهد
الصفحه ٣٤٧ : أهل
السنّة وعلماء الشيعة جميعا يروون عن علماء التفسير من الفريقين نزول هذه الآية في
خصوص علي (ع) وإن
الصفحه ١٦٢ :
سنتي في شيء من
صحاحهم ومسانيدهم المعتبرة ، وإنّما اقتصروا على كلمة (كتاب الله وعترتي أهل بيتي)
فلو
الصفحه ٣٦٧ : القرآن بقوله تعالى : (لا تَحْزَنْ! إِنَّ
اللهَ مَعَنا) ونقله السيوطي في تفسيره (الدر المنثور) وغيره من