الصفحه ٤٤٣ : حكم له (ع) بالقضاء الذي يحتاج صاحبه إلى جميع ما
حكم به (ص) لهم من الصفات.
فإن شئتم أن تقفوا
على ذلك
الصفحه ٥٥ : الخامس ، وص ٣٩٠ من جزئه السادس في حديث
طويل جاء في آخره أنّه قال (ص) له (ع) : «والذي بعثني بالحق ما
الصفحه ١٨٨ : ، ووجوب التبين في أخبارهم.
ولا ريب في أنّ
هذا هو المعنى الحقيقي لتعظيم النبي (ص) وتقديسه ، وهو الذي
الصفحه ١٩٧ : (صواعقه)
في الشبهة السادسة من شبهات كتابه ، كغيره من مؤرخي أهل السنّة وحفّاظهم.
الرابع
: إنّ ما يقع عليه
الصفحه ٢٣٣ : ؟.
قلت : أولا
: إنّكم تعلمون أنّه
لا يجوز تفسير كتاب الله تعالى
الصفحه ٢٦٤ :
وناهيك بالكتاب
شاهدا عليه ، ولقد فات الإمام ابن تيمية أن يتمثّل بقول الشاعر المسلم العربي
الصفحه ٣٠٢ :
ص ٢٠٦ من جزئه
الثاني في باب فضائل علي (ع) ، وابن الصبّاغ المكي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة
الصفحه ٣٠٦ :
القوم الذي وصفهم
بأنّ لهم بأسا شديدا ، من الكافرين ، وأوجب عليهم الطاعة له في قتالهم حتى يرجعوا
الصفحه ٣٩٦ : (ص).
والذي أكّد هذا
الاختلاف في الحديث ابن حجر العسقلاني في كتابه (فتح الباري في شرح صحيح البخاري)
في أواخر
الصفحه ٦٩ : الباب التاسع في
الفصل الأول فإنّه قال : أخرج مسلم عن علي قال : «والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة
إنّه لعهد
الصفحه ٩٠ :
كتاب (الإتقان) ص ٢٢٥ من جزئه الثاني من النوع الثمانين : إنّ تفسير مجاهد هو
المعتمد عند شيخ الحديث
الصفحه ١٨٤ : سورة الجمعة
من كتاب التفسير عن جابر بن عبد الله أنّه قال : «أقبلت عير يوم الجمعة ونحن مع
النبي (ص) فثار
الصفحه ٢١٠ :
الاحتجاج بالعشرة
المبشّرة
قلت : إنّ الكلام في هؤلاء على الخصوص موجب لسقوط احتجاجكم
بالصحبة
الصفحه ٣٨٥ :
الصحيح في حديث صلاة الخليفة
أبي بكر (رض) في مرض النبي (ص)
ثالثا
: إنّ الصحيح
المتواتر بين
الصفحه ١٢٠ :
كتابه (الأحكام في
أصول الأحكام) ص ٣١٥ من جزئه الأول والعضدي في شرح المختصر ص ١٢٧ من جزئه الأول