الصفحه ٦٥ :
معروفا حكاه عنهم
ابن حجر العسقلاني في كتابه (فتح الباري) ص ١٦٠ في أوائل كتاب العلم في باب من خصّ
الصفحه ٤٢ :
مطامعهم الدنيوية
، وتكالبهم عليها ، وقديما أنذر النبي (ص) بكثرة الكذابة عليه.
فالحديث موضوع لا
الصفحه ٦٢ :
الراغبين) الموضوع بهامش كتاب (نور الأبصار) للشبلنجي في إسعافه ص ١٥١.
١٩ ـ القاضي عياض
في كتاب (الشفا
الصفحه ٢٥٣ : محمد المكّي المالكي الشهير بابن الصبّاغ في
كتابه (الفصول المهمة) ص ٣١٠ : «إنّ الروايات عن الأئمة الثقات
الصفحه ٣٩٠ : كما في رواية الطبري ص ٤٤٩ من تاريخه من جزئه الثاني مدلا
للناس على عدم اعتداده بتلك الصلاة ، الأمر الذي
الصفحه ٣٤ : واحد وأمّا كون إحدى الفئتين
مسلمة ، والأخرى غير مسلمة ، فليس داخلا في موضوع بحثنا الذي هو إنّ كل ما
الصفحه ٣٨٩ : صحيحا لشاع وذاع ، حتى ملأ المسامع والأصقاع
، ولما لم يكن الأمر فيه كما ذكرنا ، علمنا أنّه موضوع لا أصل
الصفحه ١٠٩ : على الكفر والضلال ما
لا يمكن لمن سمع كتاب الله تعالى وتلا آياته أن يخدش في شيء ممّا ذكرنا أو يناقش
فيه
الصفحه ٤٦٦ : ثابتة عند أحد الخصمين دون خصمه الآخر ، لثبوته من
طريقة خاصة دون طريق خصمه ، فلخصمه أن يلزمه به إلزاما له
الصفحه ١٦٧ : ، وإلّا كان تخصيصكم له تخصيص بلا مخصص وبطلانه
ظاهر.
قلت : إنّ الذي كان يدور عليه بحثنا هو موضوع الإمامة
الصفحه ٤٦٠ : الناس الأمر الذي يعترف العقل بلزومه ، والعقلاء بوجوب
ثبوته في الإمام على الأمة.
وكل ذلك قد توفر
بكامله
الصفحه ٤٦٢ :
أوائل هذا الكتاب ، الصريحة في أنّ الحق والهدى لا يدوران مدار اتفاق الكبار
وكثرتهم ، بل هم على الأغلب
الصفحه ١٢٢ : للخلفاء الثلاثة (رض) عندكم موجودة فيهم ، فيكون حكمهم واحدا لوحدة الموضوع
، الأمر الذي من أجله أوجبتم ذلك
الصفحه ٢٧٥ : حديثه ما يدلّ على أنّه لا
يجوز بقاء من لم يولد في تلك الليلة حيّا زيادة عليها ، وهذا هو الذي فهمه
الصفحه ٢٥٤ : ثابت صحيح.
ورواه الطبراني في
(مجمعه) وكذلك غيره من أئمة الحديث إلى أن قال في ص ٢١٧ قال صاحب (البيان