الصفحه ٢٣١ : عَهْدُ اللهِ
مَسْؤُلاً) فإنّ فيه دلالة صريحة على أنّ الله تعالى يسأل المولين
الأدبار يوم القيامة عن
الصفحه ٢٥٢ :
دون بعض تخصيص بلا
مخصص ، وترجيح بلا مرتجع ، وكلاهما باطلان. مع إنّه مستلزم لنسبة المبهم والمهمل
الصفحه ٤١٨ : بالإجماع.
ثانيا
: لا قيمة لانتشار
المدح والثناء لأيّ كان ما لم يكن مستندا إلى كتاب الله تعالى والسنّة
الصفحه ٤٣٧ : ، والتفضيل لهم (رض) على جميع الصحابة ،
والافتعال بما ينسبونه إليهم من الفضل ممّا لا وجود له في كتاب الله
الصفحه ١١٧ :
من جزئه الثالث في
غزوة الحديبية من كتاب المغازي ، وقد أطاعهم على محو اسمه من الرسالة ، وهو قادر
الصفحه ١٤١ :
مفصلا فعليكم أن
تراجعوا ص ١٨٦ وما بعدها من كتاب (الخطط) لعلّامة أهل السنّة الإمام المقريزي من
جزئه
الصفحه ٢٥٦ : يقوم بإثبات ولادته وغيبته ، فقل لي إذن بما ذا
يا ترى تستطيعون أن تثبتوا معالم دينكم ، وأحكام مذهبكم
الصفحه ٢٩٢ : للأهواء ،
والضلالات ، لتعلموا ثمة أنّ (الزرعي) لم يكن صادقا في مقاله ، وقديما قيل في
الأمثال : «رمتني
الصفحه ٤٢٩ : خليفتي في أهلي ـ إلى
قوله ـ فقال علي : أنا أكون وزيرك عليه» فأخذ برقبة علي وقال : إنّ هذا أخي ،
ووصيي
الصفحه ٢٤٩ : النبي (ص) أنّه قال : «لا تنقضي
الليالي والأيام حتى يبعث الله رجلا من أهل بيتي ، يواطي اسمه اسمي ، يملأ
الصفحه ٢٦٥ : في ص ٢٧ من كتابه (الفتاوى الحديثة) عن النبي (ص) أنّه قال : «من كذّب
بالدجّال ، فقد كفر ، ومن كذّب
الصفحه ٢٧١ : من جزئه التاسع أنّه كان له من العمر
ثلاث عشرة ومائة (١١٣) سنة.
وغير هؤلاء كثيرون
من أئمة الحديث عند
الصفحه ٢٧٣ : ـ فكثيرون وقد ذكرهم بأسمائهم
وبيّن أعمارهم صاحب كتاب (عجائب الخلق) في ص ٩٤ من جزئه الأول وهم كما يأتي
الصفحه ٢٨٧ : تشرك بالله
تعالى طرفة عين أبدا لا لشيء إلا أنهم خالفوه في ميوله وهواه فأوسعهم في كتاب قدحا
وذما وتكفيرا
الصفحه ٣٢١ : (رض) ، تأمير النبي (ص) له عليهما في
حياته في واقعة ذات السلاسل كما في كتاب (البداية والنهاية) لابن