الصفحه ٢٦٨ : العسقلاني في كتابه (التقريب) ص ٧٦ إنّه عاش
ثلاثين ومائة (١٣٠) سنة.
٨ ـ الحافظ معروف
بن سويد الأسدي عاش على
الصفحه ٢٧٧ :
الخضر موجود
وأما قوله : «إنّ
وجود الخضر باطل ، واحتجاج الشيعة به باطل على باطل».
فتقول فيه
الصفحه ٢٨٩ :
المناظرة لوجب على الإمام ابن تيمية أن يقبل احتجاج أهل الكتاب عليه بما ثبت عندهم
ويكون هو الآخر ملزما بقبوله
الصفحه ٣٣٣ :
وإن قلتم ؛ إنّها
تريد من كان على ظاهر الإسلام وباطنه ، دون من عداه من الطوائف ، فيقال لا سبيل
إلى
الصفحه ٣٦٣ : يقولون بأنّ الله تعالى قد شهد لأبي بكر (رض)
بالفضيلة الكبرى التي تصغر دونها كل فضيلة في محكم كتابه
الصفحه ١٦٨ : ، وما يتصل بآخرتهم ، وهي صنو النبوة ، وقائمة مقامها ، وسادة مسدها. غير
أنّ الإمام لا يوحى إليه كما يوحى
الصفحه ١٨٥ : بالشرع المبين ، مع أنّ الكثير منهم كان يظهر لرسول الله (ص)
الإيمان ، ويبطن له خلافه ، ممّن كان يتظاهر
الصفحه ١٨٩ :
فليس من الاعتدال
أن يحكم إنسان على كل صحابي بالاعتدال ، وقد علم بوجود المقهورين فيهم على الإسلام
الصفحه ٢٠١ :
بالمشورة كان لأجل
أن يصل (ص) بما يظهر منهم ممّا تكنّه صدورهم ، وتنطوي عليه قلوبهم ، فإنّ الناصح
الصفحه ٢١٨ : المدعى
فلا يصح لكم أن تجعلوه دليلا على صحة عموم الدعوى.
ثانيا
: لو سلمنا لكم جدلا
شمول العفو في الآية
الصفحه ٢١٩ :
التناقض في كتاب الله تعالى ، وهو معلوم بالضرورة من الدين بطلانه ، فلا بدّ أنّه
يريد العفو عن طائفة منهم
الصفحه ٣١٨ :
قلت : أولا
: إنّي لشاكر لكم
جميل مدحكم ، وعظيم ثنائكم ، وأقدر لكم هذا العطف ، واللطف ، وبعد : فإنّ
الصفحه ٣٩١ : عليه أئمة أهل السنّة وحفّاظهم من أنّ رسول الله (ص) صلّى خلف عبد
الرحمن بن عوف على ما حكاه ابن كثير في
الصفحه ١٠٦ :
أمير المؤمنين علي
(ع) لم يقرّ القوم على فعلهم
قال : لقد تحقّق لدينا بما أدليتموه أنّ الصحبة
الصفحه ١٣٧ :
تعالى بتمسّكهم بثقلي رسول الله (ص) كتاب الله تعالى وعترته أهل بيته (ص) اللذين
لن يفترقا حتى يردّا عليه