الصفحه ٣٢٨ :
أبي طالب (ع) فقد نزل به كتاب الله تعالى في آية المنفقين بالليل والنهار سرّا
وعلانية وهي قوله تعالى في
الصفحه ٤٧٣ :
١١٤ ـ الإصابة
لابن حجر العسقلاني
١١٥ ـ نقض كتاب
الإسلام وأصول الحكم لمحمد الخضري
كل هذه المصادر ما
الصفحه ٤٨٣ : ..................................................... ٤٦٧
مصادر الكتاب............................................................... ٤٦٩
آثار المؤلف
الصفحه ١٨١ :
الآخرين بهم ،
وبطل أن يكونوا نجوما لغيرهم ، وكان حديثكم هذا باطلا مطلقا.
الثاني
: إنّ الجمع
الصفحه ٢٧٠ :
الفضل قال العسقلاني في كتابه (التقريب) ص ٧٦ من جزئه الأول أنّه قد تجاوز المائة (١٠٠)
سنة.
٢٥ ـ الحافظ
الصفحه ٤٤ :
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ١٢٧ : صبحي في كتابه (نظرية الإمامة
عند الشيعة) ص ١١٧ فنقول في جوابه :
لقد فات الإمام
ابن تيمية كما فات
الصفحه ١٥٧ : الحثّ على التمسّك بأهل البيت إشارة إلى عدم انقطاع متأهل منهم للتمسك
به إلى يوم القيامة ، كما أنّ الكتاب
الصفحه ٢٣٨ :
كتاب الله تعالى ، وذلك مانع من تخصيصها بخصوص الخلفاء (رض) دون الجميع ،
لاستلزامه التناقض بين اجتماع
الصفحه ٣٥٢ :
قلت : أولا
: إنّ الراوين نزول
هذه الآية في الخليفة أبي بكر (رض) من أهل السنّة لم يسندوه إلى رسول
الصفحه ٣٨٦ :
بالناس. قالت :
فقلت : يا رسول الله! إنّ أبا بكر رجل أليف ، وإنّه متى يقم مقامك لم يسمع الناس ،
فلو
الصفحه ٢٥ :
وفاته (ص) ، وقد
ندب الخليفة أبا بكر (رض) لقراءة الآيات على أهل مكّة ، فعلم الله تعالى أنّه لا
يصلح
الصفحه ٢٦ :
فإن ادّعيتم
اختيار الأمّة للخلفاء الثلاثة (رض) قبله (ع) فيقال لكم :
أولا
: إنّ هذا الاختيار
لم
الصفحه ١٥٥ :
عن النبي (ص) أنّه
كان يمرّ ببيت فاطمة (رض) ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر فيقول الصلاة يا أهل البيت
الصفحه ١٨٦ : قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ).
وقال تعالى فيهم
في سورة التوبة آية ٤٣ : (عَفَا اللهُ عَنْكَ
لِمَ