الصفحه ٢٥٦ : ذكرها أصحابنا رضوان الله تعالى عليهم أجمعين في الغيبة وقد ظهر أكثرها وبقي
منها اليسير.
وإذا كان هذا
الصفحه ١٧١ : ) ، وأخذ الأحكام الشرعية
الفرعية من طريقه ، مع عدم عصمته ، فهو في الحقيقة رجوع إلى الإمام المعصوم
الصفحه ٤٢ : (ص)
، لم يكن مستندا إلى اختيار الصحابة له (ع) لكي يأتي عليه ما أتى على غيره في
إمامة الأمّة ، وخلافة
الصفحه ٤٧٧ : الفقيه
في شرح كتاب الشفعة من كتاب شرايع الإسلام
٣ ـ تحفة الفقيه
في شرح كتاب الطهارة من كتاب شرايع
الصفحه ٢٥ : البر ص ٤٩٩ من جزئه الثاني وكتاب (الأحكام) ص ٢٠٦ من جزئه الثاني و (التهذيب)
للحافظ المزي في ترجمة علي
الصفحه ٢٨٥ : .
ونزيدكم وضوحا بما
قاله عبد الحق الدهلوي في كتابه (المرقاة) وقد روي في التحفة حديثا عن كتاب أبيه
المسمّى
الصفحه ١٦٥ : التمسّك بالكتاب والسنّة
وحدها لا يغني الأمّة عن الوقوع في الضلال إن لم يكن ثمة إمام معصوم يقوم ببيانهما
الصفحه ١١٧ :
من جزئه الثالث في
غزوة الحديبية من كتاب المغازي ، وقد أطاعهم على محو اسمه من الرسالة ، وهو قادر
الصفحه ١٧٢ : ءة ذمّتهم منها ، وسقوط
المسئولية عنهم أمام الله تعالى في يوم القيامة ، وهيهات إثبات ذلك لأنّ كتاب الله
تعالى
الصفحه ١٤٠ : الله أكبر فقط كما في ص ١٣٧ من (ميزان الشعراني) من جزئه الأول.
ومنها : قول الإمام أبي حنيفة بجواز
الصفحه ٢٥٣ : والتفصيل الإمام جمال الدين
أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الشهير بالنعمان في كتابه الذي صنّفه (ملء العيبة في
الصفحه ١٩١ : البخاري
في صحيحه ص ٧٤ من جزئه الثاني في أول كتاب الصلح : «إنّ الصحابة قد تشاتموا مرة
أمام النبي
الصفحه ٢٩٣ :
على أنّ الكثير من
أئمة أهل السنّة رجعوا في الفقه وأصول الحديث إلى علماء الشيعة وأخذوا عنهم
الصفحه ١٧٤ : منقوصة مع عصمته من العصيان ، والخطأ
والنسيان ، ولا شكّ في أنّ نسبة شيء من ذلك إلى النبي (ص) كفر وضلال
الصفحه ٤٢٣ :
أهل التعصّب
البغيض ، من المتقربين إلى بني أميّة في وضع الأحاديث ، رغبة في الدرهم والدينار ،
وكل ما