الصفحه ١٣٢ : النبي (ص) ـ وهم أدرى بما فيه من
غيرهم ـ فإنّه لا خلاف بينهم ، لأنّ قولهم واحد وحديثهم واحد ، وقد تلقّوه
الصفحه ٣٩٠ :
الثالث
: ما قدمناه من
إسراع النبي (ص) بالخروج وهو في ذلك الحال من المرض الشديد ، وصلاته من جلوس
الصفحه ١٧ : الإمام بعد النبي (ص) من أعظم الواجبات في
الدين وأكبر الفرائض في الإسلام ، بعد معرفة الله تعالى ، ومعرفة
الصفحه ٥٣ :
لأدنى العرب في محاوراتهم ، فكيف يا ترى يجيز نسبته إلى سيد البلغاء ، وأفضل
الأنبياء (ص)؟!!.
قول بعضهم
الصفحه ١٠٨ : (ص) ، وريحانته من الدنيا ، وسيد شباب أهل الجنّة ، على ما سجّله البخاري في
صحيحه في باب مناقبه من جزئه الثاني
الصفحه ٢١٢ : الواقعة ردعا له عمّا أمره به
النبي (ص) ضربة خربها إلى الأرض ، على ما أخرجه مسلم في صحيحه ص ٤٥ في أوائل
الصفحه ٥٧ : بين الفريقين
حتّى إنّ الإمام البخاري أخرجه في صحيحه ص ١٩٧ من جزئه الثاني في باب مناقب علي بن
أبي طالب
الصفحه ٣٢١ : ، ويؤمهما في صلاته ، وفي صحيح مسلم في باب من أحقّ بالإمامة ص ٢٣٦
من جزئه الأول عن النبي أنّه
الصفحه ٢١١ : ، على ما أخرجه البخاري في صحيحه ص ١١١ من جزئه الثاني في باب حمل
الزاد في الغزو من كتاب الجهاد والسير
الصفحه ١٩١ : (ص) ، وتضاربوا بالنعال» وأخرجه مسلم في صحيحه في آخر باب دعاء النبي (ص)
إلى الله تعالى من كتاب الجهاد ص ١١٠ من
الصفحه ٣٠٧ : ،
وحنين ، وتبوك ، وغيرها ، فالداعي لهم إلى ذلك هو رسول الله (ص) دون من زعمتم من
الخلفاء (رض). على أنّ من
الصفحه ٣٩١ :
الحديث عن النبي (ص)
، وإن كان مسجلا في صحاح أهل السنّة لما قدّمناه لكم من الوجوه.
رابعا : لو
الصفحه ٦٤ : صحيحه ص ٥٠ من جزئه الثالث في باب بعث علي بن أبي طالب (ع) وخالد بن
الوليد إلى اليمن قبل حجّة الوداع من
الصفحه ٤٢٥ : لهم شكوا ذلك إلى النبي (ص) فولّى
عليهم ابن عمّه جعفر بن أبي طالب (ع) ، وأمرهم بالخروج إلى الحبشة
الصفحه ٤٢٦ : والدين إلى أحد من المخلوقين ، والقرآن يقرّر هذا
ويؤكّده بقوله تعالى في سورة الضحى آية ٦ وما بعدها