الصفحه ٢٩٦ : كان أبو
سفيان بن حرب ، وولداه يزيد ومعاوية ، مؤمنين ، عاملين الصالحات ، عندكم ، وكان
لهم من الأمارة
الصفحه ٣١٤ :
الله تعالى بغير
علم ، ونسب إلى نبيّه (ص) التقصير في تبليغ دعوته الحقّة إلى الناس كافة ، كاملة
غير
الصفحه ١٤٠ :
الشعراني) من جزئه الأول. إلى كثير من الموارد التي اختلفت آراؤهم وأنظارهم فيها
في جميع أبواب الفقه فما يضيق
الصفحه ٦٧ : عمّي أو محبّ أو ناصر أو سيد
فإنّ مثل هذا كما تعلمون لا يختص به (ع) ولا يحتاج بيانه إلى ذلك المشهد
الصفحه ٣٨٩ :
شأنه ، وكأن ابن زمعة لم يجد سبيلا إلى إثبات هذه الفضيلة لأبي بكر (رض) إلّا من
طريق الغض من كرامة النبي
الصفحه ٥٢ : النبي (ص)؟ وهل للتواتر معنى غير هذا
عندكم لا سيما إذا أضفتم إلى ذلك إجماع الشيعة واتّفاقهم معكم على
الصفحه ٢٠ : والآجل ، على ضوء ما أنزل لها
الله تعالى لهم من الدين ، وبعث به نبيّه سيد المرسلين (ص) بينا نجد أنّه تعالى
الصفحه ١٢٠ : إلى ضمير المتكلم المعرفة فهو يفيد أنّ جميع أمّته لا تجتمع
على ضلال لوجود الإمام المعصوم من أهل بيت
الصفحه ٣٤١ : النبي (ص) عن الكذب ، والافتراء ، وهو سيد الأنبياء (ص). فيكون إدراكنا
لبواطنهم (ع) وأنّها مثل ما أظهروه
الصفحه ٢٨٧ :
ما قاله الإمام ابن تيمية في تواتر النصّ على باقي الأئمة
الاثني عشر من أهل بيت النبي (ص)
وكم في
الصفحه ٧٦ : ، وربما يقال لكم بأنّه منسوخ لإعراض النبي (ص) عن مفاده؟.
قلت : لقد أشرنا إلى هذا فيما تقدم ، وقلنا بأنّه
الصفحه ٤٣ :
البخاري ومسلم ص ١٢٩ من جزئه الثالث في باب فضائل علي (ع) عن النبي (ص) أنّه قال
لابنته فاطمة (ع) : «يا فاطمة
الصفحه ٤٢ : ء
الثلاثة (رض) وجعلوه خليفة للنبي (ص) ، وإماما للمسلمين ، فإذا كان مثل هذا
الاختيار غير صحيح عندكم كان
الصفحه ٢٠٨ : حققناه من حالاتهم ، أضعاف ما يوجبه لأولئك المستبصرين في الدين على عهد
سيد النبيين صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٥ : ، ويسمعون بآذانهم من النبي (ص) تلك
النصوص الجليّة التي تنصّ على خلافته بعده (ص) ، وقد سمعوا رسول الله