الصفحه ٤٠٤ : على ما سجّله الإمام مسلم في صحيحه ص ١٠٢ من جزئه الثاني.
وأخرجه المتقي
الهندي في (منتخب كنز العمال
الصفحه ٣٨٦ : في أواخر ص ٩٠ من صحيحه في باب (الرجل يأتمّ بالإمام ويأتمّ الناس
بالمأموم) من جزئه الأول.
وأخرج مثله
الصفحه ٤٧٣ :
عدا كتاب الله تعالى من أمهات كتب أهل السنّة في التفسير والحديث والتاريخ والسيرة
اعتمدنا عليها في هذه
الصفحه ٤٠٩ : الروايات ، ولكن مخالفيكم يقولون : لقد ورد في
الحديث الصحيح أنّ رسول الله (ص) قال : «اقتدوا باللذين من بعدي
الصفحه ٤٤٥ : إلى عثمان بن حنيف ، وكان يومئذ عامله على البصرة ، حينما بلغه
أنّه دعي إلى مأدبة من بعض فتيان أهلها
الصفحه ٤٣٦ : حدثنا التاريخ الصحيح بكل ما جرى في السقيفة ، ولم
يهمل التاريخ منه شيئا ، ولم يغفل عن تسجيله ، وذكر ما
الصفحه ٤٠٢ : الله تعالى ، فكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يقدم لذلك كل من عظمت منزلته عنده ، ويعرّضه إلى أعظم
منازل
الصفحه ١٣ :
: قوله تعالى في
سورة آل عمران آية ١٥٤ : (يَقُولُونَ هَلْ لَنا
مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ
الصفحه ٢٨٨ :
وعثمان (رض) أعظم تواترا من نقل هذا النص دون أن يهتدي أولا إلى أن ما أورده
وادعاه من الفضائل لا يعرفها
الصفحه ٢٩٠ : على باقي الأئمة الاثنى عشر من آل النبي (ص) إلّا
أنّه ادّعى أنّ الفضائل المنقولة في فضائل الخلفا
الصفحه ١١٨ :
ومنها : إنّه (ص) سنّ بذلك دستورا جميلا ، ومنهاجا عاليا ، لن
يأتي بعده ليسير عليه كل من عرض له مثل
الصفحه ٢٣٧ :
تقولوا إنّ جميع المؤمنين العاملين الصالحات في منطوقها خلفاء النبي (ص) ، لا خصوص
المتقدمين على عليّ
الصفحه ٢٦١ : أمّة إنّما يكون من الستين إلى السبعين» فهو يريد
أن ينفي بقاءه هذه المدة للصحيح المزعوم ، والعادة
الصفحه ٥٦ : بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي» وهكذا سجّله الدحلاني في (سيرته الدحلانية)
بهامش (السيرة
الصفحه ٢٥٥ : ومخرجيها يقوي
بعضها بعضا حتى صارت تفيد القطع ، وإنّ العلامة السيد محمد رسول برزنجي نبه في آخر
كتاب (الإشاعة