الصفحه ١٥٥ : أيضا في ص ٢٩٢ من حديث أم سلمة.
إنّ النبي (ص) كان
في بيتها فأتته فاطمة إلى أن قالت فقال (ص) لها أدعي
الصفحه ٢٥٤ : ثابت صحيح.
ورواه الطبراني في
(مجمعه) وكذلك غيره من أئمة الحديث إلى أن قال في ص ٢١٧ قال صاحب (البيان
الصفحه ٦٠ : إلى
لزوم ما زعمه لغوية قول النبي (ص) في الحديث : «وانصر من نصره».
وقد أخرج الحديث
الإمام أحمد بن
الصفحه ١٣٥ : ». وأخرج إلينا في صحيحه ص ٩٤ من
جزئه الرابع في باب الحوض كغيره من أهل الصحاح بإسناده عن أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٢٩١ : . لذا فإنّا نلزمه بإقراره بتواتر
النصّ في باقي الأئمة الاثنى عشر من آل النبي (ص) ، ولا نقبل منه دعواه
الصفحه ١٦٦ :
عشر : بما أخرجه الإمام
مسلم في (صحيحه) ص ٤١ من جزئه الرابع ، من الطبعة المتقدمة في حجّة الوداع.
عن
الصفحه ٢٥٢ :
إلى النبي (ص) في ذكر أسمائهم لو كان (ص) يريد واحدا منهم بعينه ، وهو في مقام
بيان من يتعين الرجوع إليهم
الصفحه ٤٢٣ :
أهل التعصّب
البغيض ، من المتقربين إلى بني أميّة في وضع الأحاديث ، رغبة في الدرهم والدينار ،
وكل ما
الصفحه ٢٥ : لذلك غير أمير المؤمنين علي (ع) فعزل أبا بكر (رض) بالوحي إلى نبيّه (ص) ،
وأقامه مقامه في نبذها إلى
الصفحه ٤٢١ : كمال أبي بكر» ، وقال (ص) في موضع آخر : «ما
أحد من الناس أعظم علينا حقّا في صحبته وماله من أبي بكر بن
الصفحه ٢٩٧ :
أهدر النبي (ص)
دمه ، والوليد بن عقبة كانا إمامين على المسلمين من قبل الخليفة عثمان (رض) ، وهو
الصفحه ٢٦ : فالأمّة لا تختار الزلّة
التي يجب قتل من عاد إلى مثلها في الإسلام ، ولا تجتمع عليه لقول النبي (ص) «لا
تجتمع
الصفحه ٢٠٥ : صحيح البخاري وغيره من صحاح أئمة أهل السنّة وحفّاظهم من أحاديث
الحوض والبطانتين وحديث : «لتتبعن سنن من
الصفحه ١٩٥ : : (وَأَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ) يعني بين جميع المؤمنين بما فيهم المعصومون من أهل بيت
النبي (ص) ، لا بين بعضهم
الصفحه ١٣١ :
الطائفة التي على الحق
وأخرجه الإمام
البخاري في صحيحه ص ١٧٤ من جزئه الرابع في باب قول النبي