الصفحه ١٣٨ :
بشر» (١). وكل ما يدرك من الجسمانيات فقد خطر على قلب بشر أو يمكن
إخطاره بالقلب.
وزعم هذا القائل
الصفحه ١٩٨ : ، وعلى
أثرك طالب لا تفوته ، وقد نصب لك علم لا تجوزه ، فما أسرع ما يبلغ العلم ، وما
أقرب ما يلحق بك الطالب
الصفحه ١٨٠ : هواه ككثير من الأنبياء وصفوة الأولياء
، لقوله صلىاللهعليهوسلم : «ما من أحد إلا وله شيطان ، وإن الله
الصفحه ٢٠١ :
نفسى من فخ أنصبه
بامرأة ، يا موسى! إياك والشح فإنى أفسد على الشحيح الدنيا والآخرة».
وروى عن رسول
الصفحه ١٥٨ :
الروندية (١). فى النص على العباس رضى الله عنه! ، فإذا بطل تلقى
الإمامة من النص لم يبق إلا الاختيار
الصفحه ٥٣ :
غير معقولة ، والابتداء معقول ، إذ ما عدم كيف يعود؟ ـ قلنا : لنفهم الابتداء حتى
نبنى عليه الإعادة
الصفحه ٨٢ : من خالفنا فى تفصيل ما عرفناه من الدلالة على ثبوت واجب الوجود لم يشككنا فى
مقدمات الدليل فلم يشككنا فى
الصفحه ١١ : يزداد كل يوم فى ورعه وتقواه إسرافا وإشرافا ؛ وهذا مخذول يزداد على مر
الأيام فى غيه وفساده تماديا
الصفحه ٣١ : اختاروا منه شيئا ، ليسهل عليهم بذلك مخاطبة تلك الفرق على ما سنحكى من
مذهبهم.
أما حيلة «التأنيس» فهو أن
الصفحه ٥٢ :
مزاجه ، فأما من
اكتسب اعتدال المزاج فليواظب على أكل ما شاء أيّ وقت شاء ، فلا يلبث المصغى إلى
هذا
الصفحه ١٤٧ : الكفر إلى دار الإسلام يدينون بدينهم معتقدين وشاكرين لله على ما أتاح لهم من
الرشد ورحض (١) عنهم من وضر
الصفحه ٤٠ :
والاستئناس بهم ، وانجرّت معهم إلى ما وراء ذلك من خصائص مذهبهم.
(الصنف السابع) طائفة من ملحدة الفلاسفة
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «إنه لم يكن شيء إلا كان حقا على الله أن يدلّ أمته
على ما يعلمه خيرا لهم ، وينذرهم ما يعلمه
الصفحه ٧٩ :
ما وصلتم إليه علم
متعلق بالمعلوم على ما هو به ، بل هو جهل ظننتموه علما؟ قلنا : ولو أنكر العلوم
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله