الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم وهو صاحب المعجزة؟! وإن ذكر له وجه الدليل أعاد القول فيه
إلى ما مضى فى أصل وجود الصانع وصدق الرسول
الصفحه ٨٤ : العلوم منقسمة إلى ثلاثة أقسام
: قسم لا يمكن تحصيله إلا بالسماع والتعلم كالإخبار عما مضى من الوقائع
الصفحه ١٦٣ :
هذا اشتراط
السلامة من البرص والجذام والزمانة وقطع الأطراف وسائر العيوب الفاحشة المنفّرة ،
وأنكره
الصفحه ١٠٢ : أنكروا هذه الأحوال أنكروا ما شاهده خلق كثير من تلك الأقطار وتواتر على
لسانهم إلى سائر الأمصار. ولذلك لا
الصفحه ٤٨ : إلى التعرف على النبي الصالح الّذي آتاه الله من لدنه علما ؛
وجاءت قصته فى سورة الكهف.
(٢) الحسن بن
الصفحه ٢٧ : .
__________________
(١) الروافض : نسبة
إلى ما لقيه على ـ كرم الله وجهه ـ من رفض لتأييده ومؤازرته فى مواجهة «معاوية بن
أبى سفيان
الصفحه ١٩٦ :
أبى حازم وقال : تبعث إلى بذلك الّذي تفطر عليه بالعشاء ، فأنفذ إليه شيئا من
النخالة المقلية. قال : أبل
الصفحه ٤٥ : تشبيها ، حتى تميل
القلوب إلى قبوله.
ثم قالوا : العالم
قديم ، أى وجوده ليس مسبوقا بعدم زماني ؛ بل حدث من
الصفحه ١٩٤ : وعمرتم الدنيا ، فكرهتم أن تنقلوا من
العمران إلى الخراب» فقال : يا أبا حازم! كيف القدوم على الله تعالى غدا
الصفحه ١٧٢ : لوزارته فيمده برأيه وهدايته ، وعالم مقدم فى العلوم يفيض ما
يلوح من قضايا الشرع فى كل واقعة إلى حضرته ، هذا
الصفحه ٨ : وأوحد أقرانه ، وكان الطلبة
يستفيدون منه ، ويدرس لهم ويرشدهم ، ويجتهد فى نفسه ، وبلغ به الأمر إلى أن أخذ
الصفحه ١٣٠ :
وظنية ولكل واحد
من القطع والظن مسلك يفضى إليه ويدل عليه. وتعلم ذلك ممن يعلمه ، ولو من أفسق
الخلق
الصفحه ٩٩ : الباطل وزمانه.
فما جواب هؤلاء الباطنية على مذهب الإمامية؟ وما الّذي يمنع احتمال ذلك فإنهم
ساعدوهم على
الصفحه ١٩ : المقصد الّذي يبغيه والنحو الّذي
يرومه وينتحيه ، فمن حسن إسلام المرء ترك ما لا يعنيه (٣) ، وذلك مما لا
الصفحه ١٩٧ : على من نرجو نصحه ونأمن غشه ، فقال
الأعرابى : إنه قد تكنفك رجال أساءوا الاختيار لأنفسهم فابتاعوا دنياهم