الصفحه ١٤٢ : المقالات الشنيعة التى فصلناها. ولو
كانت متدينة ثم تلقفت مذهبهم انفسخ النكاح فى الحال إن كان قبل المسيس
الصفحه ١٤٣ : الحق وتطوقه ثم نزع عنه مرتدا ومنكرا له ،
وهؤلاء لم يلزموا الحق قط ، بل وقع نشوؤهم على هذا المعتقد فهلا
الصفحه ١٤٤ : فأبواه يهودانه وينصرانه
ويمجسانه» فيحكم بإسلام هؤلاء. ثم إذا بلغوا كشف لهم عن وجه الحق ونهوا عن فضائح
الصفحه ١٤٦ :
بتخيل باطل ويغتر برأى قائل ثم ينتبه من نفسه أو ينبهه منبه لما هو الحق فيؤثر
الرجوع إليه والشروع فيه بعد
الصفحه ١٤٧ : السادة على وفق مصلحة الحال ،
ثم ذلك يؤثر فى باطن عقائدهم كما نرى ونشاهد ، فإذا عرف أن العامى سريع التقلب
الصفحه ١٤٨ : اليمين فتطوقه اغترارا بتخيلهم
، ثم لما انكشف له ضلالهم تمنى افتضاحهم والكشف عن عوراتهم ولكن منعته الأيمان
الصفحه ١٥٦ : منصب الإمامة وأن
يناط به عرى الإسلام؟! وهذا المسلك يتحققه الناظر إذا تصفح ثم رجع إلى مذاهبهم
التى
الصفحه ١٦١ : ،
وعند خصومهم من العباد ، ثم لم يقدروا على بيان وجه نسبة ذلك إلى الله تعالى إلا
بدعوى الاختراع على رسوله
الصفحه ١٦٢ : : هذا حسبنا ، ثم نثر دنانير الذهب على الناس وقال : وهذا نسبنا.
الصفحه ١٦٦ : ]
ثم شرطه أن يكون المستشار مميزا بين المراتب عارفا للمناصب معولا على رأى من يوثق
بدهائه وكفايته ومضائه
الصفحه ١٦٩ :
باختلال الأمر فيه انخرم ما ادعيتموه من حصول الورع والتقوى.
قلنا : هذا السؤال
نكسر أولا سورته ، ثم ننبه
الصفحه ١٧٣ :
الاتفاق على أن تقديم الأفضل عند القدرة واجب متعين؟ ثم ذهب الأكثرون إلى أنها إذا
عقدت للمفضول مع حضور
الصفحه ١٧٧ : نفسه ثم يخلى بينه وبينه ألف ليلة ـ فكيف
لا يسهل عليه الصبر ليلة واحدة لتوقع التلذذ بمشاهدته ألف ليلة
الصفحه ١٧٨ : كيف
تعبوا فيها ثم ارتحلوا عنها بغير طائل ؛ ولم تصحبهم إلا الحسرة والندامة. ولقد صدق
من قال من الشعرا
الصفحه ١٨٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أقبل وفى البيت رجال من قريش. فأخذ بعضادتى الباب ثم
قال : «الأئمة من قريش ما