الصفحه ١٥ : الرأى الشريف النبوى (١) مطالعة الكتاب جملة ، ثم تخصيص الباب التاسع والعاشر لمن
يريد استقصاء ليعرف من
الصفحه ٢٤ : فيها رجالهم ونساؤهم ويطفئون سرجهم وشموعهم
، ثم يتناهبون النساء ، فيثب كل رجل إلى امرأة يظفر بها
الصفحه ٣٢ : يشمرون عن ساق الجد فى طلبها.
ثم يشككه فى خلقة
العالم وجسد الآدمى ويقول : لم كانت السموات سبعا دون أن
الصفحه ٣٨ : واستجابوا لدعوتهم ، ثم
تنبهوا لضلالهم فرجعوا عن غوايتهم إلى الحق المبين فذكروا ما ألقوا إليهم من
الأقاويل
الصفحه ٤٣ : المشكلات ؛ وأن كل زمان لا بدّ
فيه من إمام معصوم يرجع إليه فيما يستبهم من أمور الدين.
هذا مبدأ دعوتهم.
ثم
الصفحه ٤٤ : ، وهو الّذي خلق الله به العالم حيث قال
: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ) [القمر : ٤٩].
ثم
الصفحه ٥١ : حتى تبطل به الرغبة والرهبة ، ثم ما
أوهموه وهذوا به لا يفهم فى نفسه ، ولا يؤثر فى ترغيب وترهيب ، وسنشير
الصفحه ٦٢ :
الجبال فإن المناسبة قائمة من الجانبين ؛ ثم إذا نزل الجبال على الرجال ونزل
الرجال أيضا على غيره أمكن تنزيل
الصفحه ٦٤ : كَثِيرَةٍ) [الواقعة : ٣٠ ـ ٣٢]
إلا المفهوم منه فى اللغة ـ فكذا سائر الألفاظ ؛ ثم مع علمه بذلك كان يؤكده
الصفحه ٦٥ : الّذي عصم عهد
أولئك دون عهد هؤلاء؟ ثم يقال : إذا جاز إفشاء هذا السر بالعهد فالعهد يتصور نقضه
، فهل يتصور
الصفحه ٦٦ :
سبيل التوسط فى
الخصومات ، ثم ردوا إفشاء سرّ الدين إلى الخيالات والفراسات وهذا مسلك متين يتفطن
له
الصفحه ٧٦ : يوجبه العقل الصادق ، ثم يخطر له خاطر فيعتقد
نقيضه ويزعم أنه الآن تنبه للحق ، وما كان يعتقد من قبل فخيال
الصفحه ٧٧ : ما يعتقده الآن باطل ، وما من ناظر إلا ويعتقد مثله مرارا ، ثم لا يزال يعتز
آخرا بمعتقده الّذي يماثل
الصفحه ٨١ : واجب الوجود ، ثم بعد ذلك نتكلم فى صفته ونبين أنه لا يجوز أن
يكون واجب الوجود جسما ولا منطبعا فى جسم ولا
الصفحه ٨٦ : إثبات التعليم. فيأخذون التعليم لفظا مجملا مسلما
ثم يفصلونه بأن فيه اعترافا بوجوب التعلم من المعصوم ، فقد