الصفحه ٧٤ :
سبحانه ، وهو
الحكيم المقدس عن الظلم والقبائح ، فهذه مقدمة خامسة. ـ ثم ذلك المعصوم الّذي لا
بدّ من
الصفحه ٧٩ : أردنا أن نكشف ذلك لمن قلت بضاعته فى العلوم
فنضرب له مثالا هندسيا ، ثم نضرب له مثالا عقليا لينكشف له
الصفحه ٨٤ : لينبهه المعلم على طريقه ، ثم يرجع
العاقل فيه إلى نفسه فيدركه بنظره. وعند هذا فليكن المعلم من كان ولو أفسق
الصفحه ٩٧ : : أنا نفرض ثلاثة من الأطفال
مات أحدهم طفلا ، وبلغ أحدهم مسلما ثم مات ، وبلغ الآخر وكفر ثم مات ؛ فيجازى
الصفحه ١٠٣ : محتجب لا يظهر إلا للخواص ، ثم لا يشافه بالخطاب
إلا خواص الخواص ، ثم لا يفشى هذه الدعوة إلا مع خاص من
الصفحه ١١٤ : واحد ، كقولنا عشرة : إثبات واحد ، ثم اختلفنا فكان أحدهما حقا والآخر باطلا.
فإن قلتم : إن قولكم عشرة لا
الصفحه ١٥٠ : .
ومهما انعقدت
اليمين على هذا الوجه فيباح إفشاء السر ، بل يجب إفشاء السر ثم تلزم الكفارة كفارة
يمين
الصفحه ١٨٦ : فيها. ثم قال : إنما كنت ألعب
معكم ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «من أمركم من الأمرا
الصفحه ١٨٩ : روى أن عمر بن الخطاب خرج فى جنازة ليصلى
عليها ، فلما وضعت فإذا برجل قد سبق إلى الصلاة ، ثم لما وضع
الصفحه ١٩٤ : سمعى فإن بصرى لم يذهب ، نادوا فى الناس : لا يلبس أحد
ثوبا أحمر إلّا متظلم ، ثم كان يركب الفيل فى نهاره
الصفحه ١٩٩ : ». ثم أقبل عليه وقال
: «ما ستر عنك من أمرنا لكثير! ألك حاجة نعينك عليها؟» فاستحيا الرجل ورجع إلى
نفسه
الصفحه ٤ :
بالإيمان والمعرفة والنباهة ، وقد درس ووعى ، ثم شرع قلمه ليسطر تحفته العلمية : «فضائح
الباطنية».
الصفحه ٦ : أتى بمقطعات منها
؛ معتمدا على نسخة المتحف البريطانى [مخطوط رقم (٧٧٨٢) ـ شرقى ـ].
ثم كانت الدراسة
الصفحه ٩ : واحدة ، ولا أستطيعها البتة).
عزلته :
قصد إلى مكة
المكرمة فأدى فريضة الحج ثم أتى دمشق.
وفى دمشق عاش
الصفحه ١٠ : على عينيه ؛ وقال : سمعا وطاعة للدخول على الملك ، ثم مد رجليه ، واستقبل
القبلة ، ففاضت روحه قبل الإسفار