الصفحه ٩٣ : الله عليه أن يتبع ظن نفسه ، وهذا مقطوع به ، فإذا
اتبع ظن غيره فقد أخطأ فى مسألة قطعية أصولية ، وعرف ذلك
الصفحه ٩٥ : وتثنية
الإقامة وأمثالها ، فالتفاوت فيه بعد المواظبة على الأصول المشهورة كالتفاوت فى
الجهر بالتكرار أو
الصفحه ١٢٧ : الاسترابة فيه. فيبقى قولكم إنه كيف اختص بمشاهدة انشقاق القمر طائفة؟ فقد
قال العلماء الأصوليون المنكرون
الصفحه ١٤٥ : بحقها ، وحسابهم
على الله». ـ وهذا الحديث أصل من أصول الإسلام وقاعدة من قواعده.
(٢) فرقا : خوفا
الصفحه ١٤٦ :
الخلاف فى قبول توبتهم. وقد استقصينا ذلك فى كتاب «شفاء العليل» فى أصول الفقه ،
ونحن الآن نقتصر على ذكر ما
الصفحه ١٧٥ : له ، إذ العلوم لا حصر لها ؛ ولكنا نذكر أربعة أمور هن أمهات وأصول :
الأول : أن يعرف أن الإنسان فى
الصفحه ٦ : والضبط والشرح ، وإتقان ذلك بجهد المقل ، راجيا
حسن القبول.
الصفحه ١٨ : :
كلا طرفى قصد الأمور ذميم
المقام الثانى
فى التعبير عن المقاصد إطنابا وإيجازا
وفائدة الإطناب
الشرح
الصفحه ١٦٥ : رضى الله عنه شرح ابن أبى
الحديد.
(٢) يتبرج : يبدو
ويظهر.
الصفحه ٢٧ : يجب على
كافة الخلق مبايعته وتتعين عليهم طاعته ، فإنه خليفة رسول الله ، ومعصوم عن الخطأ
والزلل من جهة
الصفحه ٤٠ :
كافة الخلق فى
جهالتهم كالحمر المستنفرة والبهائم المسيبة. وهذا هو الداء العضال المستولى على
الأذكيا
الصفحه ٦٤ : الشرع. وهذا القدر كاف فى إبطال
تأويلهم.
(المسلك الثالث) وهو التحقيق : أن تقول : هذه البواطن والتأويلات
الصفحه ٦٥ : هذه الأسرار إلى كافة
الخلق ، ولم تنتشر إلا ممن سمع؟ فإما أن يكون المبلغ ناقضا للعهد ، أو لم يعاهد
أصلا
الصفحه ٦٦ : العهد بصاحب الشرع وانتشار الفساد واستيلاء
الشهوات على الخلق وإعراض الكافة عن أمور الدين ـ أطوع للحق ولا
الصفحه ٦٧ : العوام بل العجائز ، وأوله يفيد البرهان الحقيقى لكل محقق آنس بعلوم
الشرع ؛ وناهيك بكلام ينتفع به كافة