الصفحه ٥٢ :
وإنكار بعث الأجساد وإنكار الجنة والنار ، على ما دل عليه القرآن مع غاية الشرح فى
وصفها : من أين عرفتم ما
الصفحه ٩٢ : يقطع بالخطإ فى المجتهدات
ليس مظنونا ، بل هو مقطوع به فى جملة المسائل القطعية الأصولية ، فالقول : «إن
الصفحه ١٥٩ : اشتراط إجماع كافة الخلق وكافة أهل الحلّ والعقد فالتخصيص بعد ذلك تحكّم ، إذ
ليس من يشترط باتفاق أهل بلدة
الصفحه ١٥٨ : ؟ ويدل على بطلان الاختيار أنه لا يخلو إمّا أن يعتبر فيه إجماع كافة
الخلق ، أو إجماع كافة أهل الحلّ والعقد
الصفحه ٨٦ :
معلمهم المعصوم ما
ذا يغنى فى هذين الطرفين؟! أيعرف كافة الخلق نصوص أقاويله ، وهم فى أقصى الشرق
الصفحه ١٣٠ : ، والمتواتر تشترك الكافة فى دركه ، ولا
فرق بين الإمام وبين غيره ؛ والآحاد لا تفيد إلا ظنا ، سواء كان المبلغ
الصفحه ١٥٣ : الشرع ، وأنه يجب على كافة علماء الدهر الفتوى ، على
البتّ ، والقطع ، بوجوب طاعته على الخلق ونفوذ أقضيته
الصفحه ١٧٢ : مما لا بدّ منه فى الإمامة ضرورة ، بل الورع
الداعى إلى مراجعة أهل العلم فيه كاف ، فإذا كان المقصود
الصفحه ١٠ : ، الخلاصة فى
الفقه الشافعى ، المنخول ، المستصفى (فى الأصول) ؛ مقاصد الفلاسفة ؛ فضائح
الباطنية.
الصفحه ١٣ : ء (٣) ، لما نجم فى أصول الديانات من الأهواء ، واختلط بمسالك
الأوائل من الفلاسفة والحكماء فمن بواطن غيهم كان
الصفحه ١٤ : والسور القرآنية. خدع بها
العامة ، وتداولوها ، وهي ولا شك بدعة ليست مستحدثة ، بل مردها ومنبتها أصول
الصفحه ٢٣ : واستغواه واستجاب له فى جميع
ما دعاه. ثم انتدب حمدان للدعوة ، وصار أصلا من أصول هذه الدعوة ، فسمى أتباعه
الصفحه ٦٠ : هو الطواف بمحمد إلى
تمام الأئمة السبعة ؛ والصلوات الخمس : أدلة على الأصول الأربعة وعلى الإمام
الصفحه ٦٨ : على الأصول الأربعة ، وهى : السابق
والتالى الإلاهان ، والناطق والأساس الإمامان.
وزعموا أن البروج
اثنا
الصفحه ٦٩ :
__________________
(١) حديث متواتر وأصل
من أصول الإسلام وقاعدة ؛ رواه أبو هريرة ؛ ورد فى صحيحى البخارى ومسلم كما رواه
أبو داود